responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : النص والإجتهاد المؤلف : شرف الدين الموسوي، السيد عبد الحسين    الجزء : 1  صفحة : 14
وسفينة نجاتها من الضلال (17). وباب حطتها (18). = قبيلة من العرب اختلفوا فصاروا حزب ابليس. أخرجه الحاكم في ص 149 من الجزء 3 من المستدرك، ثم قال: هذا حديث صحيح الاسناد ولم يخرجاه (منه قدس). والصواعق المحرقة لابن حجر ص 91 و 140 ط الميمنية وص 150 و 234 ط المحمدية وصححه، احياء الميت للسيوطي بهامش الاتحاف ص 114 ط الحلبي بمصر، منتخب كنز العمال بهامش مسند أحمد ج 5 ص 93 ط الميمنية بمصر، ينابيع المودة للقندوزى الحنفي ص 298 ط اسلامبول وص 357 ط الحيدرية، جواهر البحار للنبهاني ج 1 / 361. ولاجل المزيد من المصادر راجع كتاب (سبيل النجاة في تتمة المراجعات طبع ملحقا بالمراجعات في بغداد وبيروت تحت رقم - 41 -). (17) اشارة إلى ما أخرجه الحاكم بالاسناد إلى أبى ذر ص 151 من الجزء 3 من المستدرك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: " ان مثل أهل بيتى فيكم مثل سفينة نوح من ركبها نجا ومن تخلف عنها غرق " (منه قدس). وراجع أيضا: تلخيص المستدرك للذهبي، نظم درر السمطين للزرندى الحنفي ص 235 ط النجف، ينابيع المودة للقندوزى ص 30 و 370 ط الحيدرية وص 27 و 308 ط اسلامبول، الصواعق المحرقة ص 184 و 234 ط المحمدية وص 111 و 140 ط الميمنية، تاريخ الخلفاء للسيوطي ص، اسعاف الراغبين للصبان ص 109 ط السعيدية و 102 ط العثمانية، جواهر البحار ج 1 / 361، الفضائل لاحمد بن حنبل بترجمة الامام الحسين ص 28 ح 55. (18) اشارة إلى ما أخرجه الطبراني في الاوسط عن أبى سعيد قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول: انما مثل أهل بيتى كسفينة نوح من ركبها نجا ومن تخلف عنها غرق، وانما مثل أهل بيتى فيكم مثل باب حطة بنى اسرائيل من دخله غفر له (منه قدس). راجع: كفاية الطالب للكنجي الشافعي ص 378 ط الحيدرية وص 234 ط الغرى، مجمع الزوائد ج 9 ص 168، المعجم الصغير للطبراني ج 2 ص 22 ط دار =


اسم الکتاب : النص والإجتهاد المؤلف : شرف الدين الموسوي، السيد عبد الحسين    الجزء : 1  صفحة : 14
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست