لَا شَرِيكَ لَهُ الْحَمْدُ لِلَّهِ لَا شَرِيكَ لَهُ[1] الْحَمْدُ لِلَّهِ كَمَا يَنْبَغِي لِكَرَمِ وَجْهِهِ وَ عِزِّ جَلَالِهِ وَ كَمَا هُوَ أَهْلُهُ يَا قُدُّوسُ يَا نُورَ الْقُدْسِ[2] يَا سُبُّوحُ يَا مُنْتَهَى التَّسْبِيحِ يَا رَحْمَانُ يَا جَاعِلَ الرَّحْمَةِ يَا اللَّهُ يَا عَظِيمُ[3] يَا عَلِيمُ يَا كَبِيرُ يَا اللَّهُ يَا لَطِيفُ يَا اللَّهُ يَا جَلِيلُ يَا اللَّهُ يَا سَمِيعُ يَا اللَّهُ يَا بَصِيرُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ يَا اللَّهُ لَكَ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى كُلُّهَا وَ الْأَمْثَالُ الْعُلْيَا[4] وَ الْكِبْرِيَاءُ وَ الْآلَاءُ أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ أَنْ تَجْعَلَ اسْمِي فِي هَذِهِ اللَّيْلَةِ فِي السُّعَدَاءِ وَ رُوحِي مَعَ الشُّهَدَاءِ وَ إِحْسَانِي فِي عِلِّيِّينَ وَ إِسَاءَتِي مَغْفُورَةً وَ أَنْ تَهَبَ لِي يَقِيناً تُبَاشِرُ بِهِ قَلْبِي وَ إِيمَاناً يُذْهِبُ الشَّكَ[5] عَنِّي وَ تُرْضِيَنِي بِمَا قَسَمْتَ لِي وَ آتِنِي فِي الدُّنْيا حَسَنَةً وَ فِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَ قِنِي عَذَابَ النَّارِ وَ ارْزُقْنِي فِي هَذِهِ اللَّيْلَةِ شُكْرَكَ وَ ذِكْرَكَ[6] وَ الرَّغْبَةَ إِلَيْكَ وَ الْإِنَابَةَ وَ التَّوْبَةَ[7] وَ التَّوْفِيقَ لِمَا وَفَّقْتَ لَهُ مُحَمَّداً وَ آلَ مُحَمَّدٍ صَلَّى[8] اللَّهُ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِينَ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَكَاتُهُ[9].
يستحب أن يقال في كل ليلة من العشر الأواخر-
أَعُوذُ بِجَلَالِ وَجْهِكَ الْكَرِيمِ أَنْ يَنْقَضِيَ عَنِّي شَهْرُ رَمَضَانَ أَوْ يَطْلُعَ الْفَجْرُ[10] مِنْ[11] لَيْلَتِي هَذِهِ وَ لَكَ قِبَلِي[12] تَبِعَةٌ أَوْ ذَنْبٌ تُعَذِّبْنِي بِهِ[13] يَوْمَ أَلْقَاكَ[14].
[1]( الحمد للّه لا شريك له) ذكره في( ألف) مرّة و في( ب) مرّتين.
[2] في ب:« القدّوس» بدل« القدس».
[3] كرّر في ب« يا عظيم» مرّتين.
[4] في ه زاد:« كلّها» بعد« العليا».
[5] في ب:« بالشّك».
[6] في ب:« ذكرك و شكرك» و هو الموافق لدعاء الليلة الأولى، و الظّاهر توافق كلّ هذه الأدعية معها في الذيل.
[7] ليس« و التّوبة» في( ج).
[8] العبارة في ب هكذا:« صلواتك عليه و عليهم و رحمة اللّه و بركاته».
[9] الكافي ج 4 ص 164، الفقيه ج 2 ص 164، التهذيب ج 3 ص 105.
[10] في ب:« أو يطلع عليّ الفجر ...».
[11] في ج:« عن ليلتي».
[12] في ألف:« عليّ» بدل« قبلى».
[13] في ج:« تعذّبنى عليه».
[14] الكافي ج 4 ص 160، الفقيه ج 2 ص 161.