responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المحاسن المؤلف : البرقي، ابو جعفر    الجزء : 2  صفحة : 616

كُلِّفَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَنْ يَنْفُخَ فِيهَا الرُّوحَ‌[1].

43 عَنْهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ أَبِي جَمِيلَةَ عَنْ سَعْدِ بْنِ طَرِيفٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ: إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَ رَسُولَهُ‌ هُمُ الْمُصَوِّرُونَ يُكَلَّفُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَنْ يَنْفُخُوا فِيهَا الرُّوحُ‌[2].

44 عَنْهُ عَنْ مُحَسِّنِ بْنِ أَحْمَدَ عَنْ أَبَانِ بْنِ عُثْمَانَ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ مُنْذِرٍ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع‌ ثَلَاثٌ مُعَذَّبُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ رَجُلٌ كَذَبَ فِي رُؤْيَاهُ يُكَلَّفُ أَنْ يَعْقِدَ بَيْنَ شَعِيرَتَيْنِ وَ لَيْسَ بِعَاقِدٍ بَيْنَهُمَا وَ رَجُلٌ صَوَّرَ تَمَاثِيلَ يُكَلَّفُ أَنْ يَنْفُخَ فِيهَا وَ لَيْسَ بِنَافِخٍ وَ الْمُسْتَمِعُ بَيْنَ قَوْمٍ وَ هُمْ لَهُ كَارِهُونَ يُصَبُّ فِي أُذُنَيْهِ الْآنُكُ وَ هُوَ الْأُسْرُبُ‌[3].

45 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنِ الْمُثَنَّى عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عَنْ عَلِيٍّ ع‌


[1] ( 1 و 2 و 3)- ج 16،( لكن من الاجزاء الساقطة المشار إليها في ذيل ص 106 من الكتاب الحاضر)،« باب عمل الصور و ابقائها و اللعب بها»،( ص 39، س 7 و 8 و 9) أقول قوله:( ع)« و المستمع؛ إلى آخر الحديث» ليس فيما عندي من النسخ إلّا أنّه كان مذكورا في البحار نقلا عن الكتاب فنقلناه.

[2] ( 1 و 2 و 3)- ج 16،( لكن من الاجزاء الساقطة المشار إليها في ذيل ص 106 من الكتاب الحاضر)،« باب عمل الصور و ابقائها و اللعب بها»،( ص 39، س 7 و 8 و 9) أقول قوله:( ع)« و المستمع؛ إلى آخر الحديث» ليس فيما عندي من النسخ إلّا أنّه كان مذكورا في البحار نقلا عن الكتاب فنقلناه.

[3] ( 1 و 2 و 3)- ج 16،( لكن من الاجزاء الساقطة المشار إليها في ذيل ص 106 من الكتاب الحاضر)،« باب عمل الصور و ابقائها و اللعب بها»،( ص 39، س 7 و 8 و 9) أقول قوله:( ع)« و المستمع؛ إلى آخر الحديث» ليس فيما عندي من النسخ إلّا أنّه كان مذكورا في البحار نقلا عن الكتاب فنقلناه.

اسم الکتاب : المحاسن المؤلف : البرقي، ابو جعفر    الجزء : 2  صفحة : 616
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست