responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المحاسن المؤلف : البرقي، ابو جعفر    الجزء : 2  صفحة : 556

الْأُتْرُجَّ فَأَكَلْتُهُ ثُمَّ قُمْتُ مِنْ مَكَانِي فَكَأَنِّي لَمْ آكُلْ شَيْئاً[1].

911 عَنْهُ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ مُنْذِرٍ وَ بَكْرِ بْنِ صَالِحٍ عَنِ الْجَعْفَرِيِّ قَالَ قَالَ أَبُو الْحَسَنِ ع‌ مَا يَقُولُ الْأَطِبَّاءُ فِي الْأُتْرُجِّ قَالَ قُلْتُ يَأْمُرُونَنَا بِأَكْلِهِ عَلَى الرِّيقِ قَالَ لَكِنِّي آمُرُكُمْ أَنْ تَأْكُلُوهُ عَلَى الشِّبَعِ‌[2].

120 باب‌

912 عَنْهُ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْأَشْعَرِيِّ عَنِ ابْنِ الْقَدَّاحِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع عَنْ أَبِيهِ ع‌ أَنَّهُ كَانَ يَكْرَهُ تَقْشِيرَ الثَّمَرَةِ[3].

913 عَنْهُ عَنْ حُسَيْنِ بْنِ مُنْذِرٍ عَمَّنْ ذَكَرَهُ عَنْ فُرَاتِ بْنِ أَحْنَفَ قَالَ: إِنَّ لِكُلِّ ثَمَرَةٍ سِمَاماً فَإِذَا أَتَيْتُمْ بِهَا فَأَمِسُّوهَا الْمَاءَ أَوِ اغْمِسُوهَا فِي الْمَاءِ يَعْنِي اغْسِلُوهَا[4].

914 عَنْهُ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عِيسَى عَنْ أَبِي أَيُّوبَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: شَيْئَانِ يُؤْكَلَانِ بِالْيَدَيْنِ جَمِيعاً الْعِنَبُ وَ الرُّمَّانُ‌[5].

121 باب البطيخ‌

915 عَنْهُ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْأَشْعَرِيِّ عَنِ ابْنِ الْقَدَّاحِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ:


[1] ( 1 و 2)- ج 14،« باب الأترج»،( ص 853، س 33 و ص 854، س 1) قائلا بعد الحديث الأول« بيان- التشهى إظهار الشهوة و« على» ليس في الكافي، و على تقديره كأنّه لتضمين معنى التحميل و الالزام، قال في القاموس شهيه( كرضيه) و تشهاه- أحبه، و تشهى- اقترح شهوة بعد شهوة، و في الصحاح:« شهيت الشي‌ء( بالكسر) شهوة إذا اشتهيته، و شهيت على فلان كذا» و قال:« حرف كل شي‌ء طرفه و شفيره وحده» أقول: قال الطريحى( ره) في المجمع:« الاترجة( بضم الهمزة و تشديد الجيم) واحدة الأترج كذلك و هي فاكهة معروفة و في لغة ضعيفة ترنجة» أقول في الكتاب بسط لهذه اللفظة في ضمن شرح حديث فمن أراده فليطلبه من هناك. و قال في أقرب الموارد:« الأترج و الترنج ثمر بستانى من جنس الليمون ناعم الورق و الحطب، و في كتاب المعالم:« الترنج لغة مرغوب عنها» و في المصباح:« فى لغة ضعيفة ترنج».

[2] ( 1 و 2)- ج 14،« باب الأترج»،( ص 853، س 33 و ص 854، س 1) قائلا بعد الحديث الأول« بيان- التشهى إظهار الشهوة و« على» ليس في الكافي، و على تقديره كأنّه لتضمين معنى التحميل و الالزام، قال في القاموس شهيه( كرضيه) و تشهاه- أحبه، و تشهى- اقترح شهوة بعد شهوة، و في الصحاح:« شهيت الشي‌ء( بالكسر) شهوة إذا اشتهيته، و شهيت على فلان كذا» و قال:« حرف كل شي‌ء طرفه و شفيره وحده» أقول: قال الطريحى( ره) في المجمع:« الاترجة( بضم الهمزة و تشديد الجيم) واحدة الأترج كذلك و هي فاكهة معروفة و في لغة ضعيفة ترنجة» أقول في الكتاب بسط لهذه اللفظة في ضمن شرح حديث فمن أراده فليطلبه من هناك. و قال في أقرب الموارد:« الأترج و الترنج ثمر بستانى من جنس الليمون ناعم الورق و الحطب، و في كتاب المعالم:« الترنج لغة مرغوب عنها» و في المصباح:« فى لغة ضعيفة ترنج».

[3] ( 3 و 4 و 5)- ج 14،« باب الفواكه و عدد ألوانها»،( ص 837، س 34 و 37) قائلا بعد- الحديث الثاني:« بيان-« سماما» بالكسر، جمع سم، أو بالفتح و التشديد في الميمين، فما للتبهيم و التقليل أي سما قليلا، و ليس« ما» فى الكافي« فأمسوها» و في الكافي« فمسوها» و هو أظهر، و على ما هنا كان الباء زائدة و كأنّ التعبير بالمس للاشعار بالاكتفاء بصب قليل من الماء، و يحتمل الحقيقة» أقول: يفهم من البيان أن« الماء» الأول قد كان في نسخته بالباء و إلّا فلا يستقيم البيان كما هو واضح. و في البحار مكان« أبي عبد اللّه( ع)» فى سند الثالث« أبى جعفر( ع)».

[4] ( 3 و 4 و 5)- ج 14،« باب الفواكه و عدد ألوانها»،( ص 837، س 34 و 37) قائلا بعد- الحديث الثاني:« بيان-« سماما» بالكسر، جمع سم، أو بالفتح و التشديد في الميمين، فما للتبهيم و التقليل أي سما قليلا، و ليس« ما» فى الكافي« فأمسوها» و في الكافي« فمسوها» و هو أظهر، و على ما هنا كان الباء زائدة و كأنّ التعبير بالمس للاشعار بالاكتفاء بصب قليل من الماء، و يحتمل الحقيقة» أقول: يفهم من البيان أن« الماء» الأول قد كان في نسخته بالباء و إلّا فلا يستقيم البيان كما هو واضح. و في البحار مكان« أبي عبد اللّه( ع)» فى سند الثالث« أبى جعفر( ع)».

[5] ( 3 و 4 و 5)- ج 14،« باب الفواكه و عدد ألوانها»،( ص 837، س 34 و 37) قائلا بعد- الحديث الثاني:« بيان-« سماما» بالكسر، جمع سم، أو بالفتح و التشديد في الميمين، فما للتبهيم و التقليل أي سما قليلا، و ليس« ما» فى الكافي« فأمسوها» و في الكافي« فمسوها» و هو أظهر، و على ما هنا كان الباء زائدة و كأنّ التعبير بالمس للاشعار بالاكتفاء بصب قليل من الماء، و يحتمل الحقيقة» أقول: يفهم من البيان أن« الماء» الأول قد كان في نسخته بالباء و إلّا فلا يستقيم البيان كما هو واضح. و في البحار مكان« أبي عبد اللّه( ع)» فى سند الثالث« أبى جعفر( ع)».

اسم الکتاب : المحاسن المؤلف : البرقي، ابو جعفر    الجزء : 2  صفحة : 556
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست