responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المحاسن المؤلف : البرقي، ابو جعفر    الجزء : 2  صفحة : 523

102 باب البصل و الثوم‌

741 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنِ النَّضْرِ بْنِ سُوَيْدٍ عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ سُلَيْمَانَ عَمَّنْ أَخْبَرَهُ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ: إِنَّا لَنَأْكُلُ الْبَصَلَ وَ الثُّومَ‌[1].

742 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عِيسَى عَنْ شُعَيْبِ بْنِ يَعْقُوبَ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ قَالَ: سُئِلَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع عَنْ أَكْلِ الثُّومِ وَ الْبَصَلِ قَالَ لَا بَأْسَ بِأَكْلِهِ نِيّاً وَ فِي الْقِدْرِ[2].

743 عَنْهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ عُبَيْسِ بْنِ هِشَامٍ عَنْ عَبْدِ الْكَرِيمِ الْخَثْعَمِيِّ عَنْ سَمَاعَةَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع‌ أَنَّهُ سُئِلَ عَنْ أَكْلِ الْبَصَلِ فَقَالَ لَا بَأْسَ بِهِ نِيّاً وَ فِي الْقِدْرِ وَ لَا بَأْسَ بِأَنْ يُتَدَاوَى بِالثُّومِ وَ لَكِنْ إِذَا كَانَ ذَلِكَ فَلَا يَخْرُجْ إِلَى الْمَسْجِدِ[3].

103 باب الثوم‌

744 عَنْهُ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عِيسَى عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُسْكَانَ عَنِ الْحَسَنِ الزَّيَّاتِ قَالَ: لَمَّا أَنْ قَضَيْتُ نُسُكِي مَرَرْتُ بِالْمَدِينَةِ فَسَأَلْتُ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع فَقَالُوا هُوَ بِيَنْبُعَ فَأَتَيْتُ يَنْبُعَ فَقَالَ يَا حَسَنُ أَتَيْتَنِي إِلَى هَاهُنَا قُلْتُ نَعَمْ جُعِلْتُ فِدَاكَ كَرِهْتُ أَنْ أَخْرُجَ وَ لَا أَلْقَاكَ فَقَالَ إِنِّي أَكَلْتُ هَذِهِ الْبَقْلَةَ يَعْنِي الثُّومَ فَأَرَدْتُ أَنْ أَتَنَحَّى عَنْ مَسْجِدِ رَسُولِ اللَّهِ ص‌[4].

745 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ فَضَالَةَ عَنْ دَاوُدَ بْنِ فَرْقَدٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‌ مَنْ أَكَلَ هَذِهِ الْبَقْلَةَ فَلَا يَقْرَبْ مَسْجِدَنَا وَ لَمْ يَقُلْ إِنَّهُ حَرَامٌ‌[5].


[1] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب البصل و الثوم»،( ص 865، س 23 و 24 و 25 و 30 و 33)( أقول: الحديث الثاني نقله في البحار بهذا السند و المتن من الكافي من دون نسبته إلى المحاسن، لكن عدم النسبة إليه اشتباه يعلم بملاحظة سند الحديث الآتي فيه فراجع إن شئت) قائلا بعد الحديث الثالث:« بيان- في النهاية« التي هو الذي لم يطبخ أو طبخ و لم ينضج، يقال:« ناء اللحم يني‌ء نيئا بوزن ناع ينيع نيعا فهو نيئ بالكسر كنيع؛ هذا هو الأصل، و قد يترك الهمزة و يقلب ياء فيقال« نى» مشددا»( انتهى) و أقول: رواه في المكارم مرسلا و فيه« فقال لا بأس به؛ توابل في القدر» و هو تصحيف حسن؛ قال في المصباح:« التابل بفتح الباء و قد تكسر هو الابزار و يقال:

إنّه معرب؛ قال ابن الجواليقيّ: و عوام الناس تفرق بين التابل و الابزار و العرب لا تفرق بينهما؛ يقال: توبلت القدر إذا أصلحتها بالتابل و الجمع التوابل». و بعد الحديث الرابع:« بيان- ينبع كينصر قرية كبيرة بها حصن على سبع مراحل من المدينة من جهة البحر ذكره في النهاية».

[2] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب البصل و الثوم»،( ص 865، س 23 و 24 و 25 و 30 و 33)( أقول: الحديث الثاني نقله في البحار بهذا السند و المتن من الكافي من دون نسبته إلى المحاسن، لكن عدم النسبة إليه اشتباه يعلم بملاحظة سند الحديث الآتي فيه فراجع إن شئت) قائلا بعد الحديث الثالث:« بيان- في النهاية« التي هو الذي لم يطبخ أو طبخ و لم ينضج، يقال:« ناء اللحم يني‌ء نيئا بوزن ناع ينيع نيعا فهو نيئ بالكسر كنيع؛ هذا هو الأصل، و قد يترك الهمزة و يقلب ياء فيقال« نى» مشددا»( انتهى) و أقول: رواه في المكارم مرسلا و فيه« فقال لا بأس به؛ توابل في القدر» و هو تصحيف حسن؛ قال في المصباح:« التابل بفتح الباء و قد تكسر هو الابزار و يقال:

إنّه معرب؛ قال ابن الجواليقيّ: و عوام الناس تفرق بين التابل و الابزار و العرب لا تفرق بينهما؛ يقال: توبلت القدر إذا أصلحتها بالتابل و الجمع التوابل». و بعد الحديث الرابع:« بيان- ينبع كينصر قرية كبيرة بها حصن على سبع مراحل من المدينة من جهة البحر ذكره في النهاية».

[3] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب البصل و الثوم»،( ص 865، س 23 و 24 و 25 و 30 و 33)( أقول: الحديث الثاني نقله في البحار بهذا السند و المتن من الكافي من دون نسبته إلى المحاسن، لكن عدم النسبة إليه اشتباه يعلم بملاحظة سند الحديث الآتي فيه فراجع إن شئت) قائلا بعد الحديث الثالث:« بيان- في النهاية« التي هو الذي لم يطبخ أو طبخ و لم ينضج، يقال:« ناء اللحم يني‌ء نيئا بوزن ناع ينيع نيعا فهو نيئ بالكسر كنيع؛ هذا هو الأصل، و قد يترك الهمزة و يقلب ياء فيقال« نى» مشددا»( انتهى) و أقول: رواه في المكارم مرسلا و فيه« فقال لا بأس به؛ توابل في القدر» و هو تصحيف حسن؛ قال في المصباح:« التابل بفتح الباء و قد تكسر هو الابزار و يقال:

إنّه معرب؛ قال ابن الجواليقيّ: و عوام الناس تفرق بين التابل و الابزار و العرب لا تفرق بينهما؛ يقال: توبلت القدر إذا أصلحتها بالتابل و الجمع التوابل». و بعد الحديث الرابع:« بيان- ينبع كينصر قرية كبيرة بها حصن على سبع مراحل من المدينة من جهة البحر ذكره في النهاية».

[4] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب البصل و الثوم»،( ص 865، س 23 و 24 و 25 و 30 و 33)( أقول: الحديث الثاني نقله في البحار بهذا السند و المتن من الكافي من دون نسبته إلى المحاسن، لكن عدم النسبة إليه اشتباه يعلم بملاحظة سند الحديث الآتي فيه فراجع إن شئت) قائلا بعد الحديث الثالث:« بيان- في النهاية« التي هو الذي لم يطبخ أو طبخ و لم ينضج، يقال:« ناء اللحم يني‌ء نيئا بوزن ناع ينيع نيعا فهو نيئ بالكسر كنيع؛ هذا هو الأصل، و قد يترك الهمزة و يقلب ياء فيقال« نى» مشددا»( انتهى) و أقول: رواه في المكارم مرسلا و فيه« فقال لا بأس به؛ توابل في القدر» و هو تصحيف حسن؛ قال في المصباح:« التابل بفتح الباء و قد تكسر هو الابزار و يقال:

إنّه معرب؛ قال ابن الجواليقيّ: و عوام الناس تفرق بين التابل و الابزار و العرب لا تفرق بينهما؛ يقال: توبلت القدر إذا أصلحتها بالتابل و الجمع التوابل». و بعد الحديث الرابع:« بيان- ينبع كينصر قرية كبيرة بها حصن على سبع مراحل من المدينة من جهة البحر ذكره في النهاية».

[5] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 14،« باب البصل و الثوم»،( ص 865، س 23 و 24 و 25 و 30 و 33)( أقول: الحديث الثاني نقله في البحار بهذا السند و المتن من الكافي من دون نسبته إلى المحاسن، لكن عدم النسبة إليه اشتباه يعلم بملاحظة سند الحديث الآتي فيه فراجع إن شئت) قائلا بعد الحديث الثالث:« بيان- في النهاية« التي هو الذي لم يطبخ أو طبخ و لم ينضج، يقال:« ناء اللحم يني‌ء نيئا بوزن ناع ينيع نيعا فهو نيئ بالكسر كنيع؛ هذا هو الأصل، و قد يترك الهمزة و يقلب ياء فيقال« نى» مشددا»( انتهى) و أقول: رواه في المكارم مرسلا و فيه« فقال لا بأس به؛ توابل في القدر» و هو تصحيف حسن؛ قال في المصباح:« التابل بفتح الباء و قد تكسر هو الابزار و يقال:

إنّه معرب؛ قال ابن الجواليقيّ: و عوام الناس تفرق بين التابل و الابزار و العرب لا تفرق بينهما؛ يقال: توبلت القدر إذا أصلحتها بالتابل و الجمع التوابل». و بعد الحديث الرابع:« بيان- ينبع كينصر قرية كبيرة بها حصن على سبع مراحل من المدينة من جهة البحر ذكره في النهاية».

اسم الکتاب : المحاسن المؤلف : البرقي، ابو جعفر    الجزء : 2  صفحة : 523
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست