responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المحاسن المؤلف : البرقي، ابو جعفر    الجزء : 2  صفحة : 500

عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ص يَأْكُلُ الْعَسَلَ‌[1].

619 عَنْهُ عَنِ النَّوْفَلِيِّ عَنِ السَّكُونِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيٍّ ع قَالَ: الْعَسَلُ فِيهِ شِفَاءٌ[2].

620 عَنْهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ عَنْ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ الْبَغْدَادِيِّ عَنْ أَبِي عَلِيِّ بْنِ رَاشِدٍ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا الْحَسَنِ الثَّالِثَ ع يَقُولُ‌ أَكْلُ الْعَسَلِ حِكْمَةٌ[3].

621 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِنَا قَالَ: رَفَعْتَ إِلَيَّ امْرَأَةٌ غَزْلًا فَقَالَتْ ادْفَعْهُ بِمَكَّةَ لِتُخَاطَ بِهِ كِسْوَةُ الْكَعْبَةِ قَالَ فَكَرِهْتُ أَنْ أَدْفَعَهُ إِلَى الْحَجَبَةِ وَ أَنَا أَعْرِفُهُمْ فَلَمَّا صِرْتُ إِلَى الْمَدِينَةِ دَخَلْتُ عَلَى أَبِي جَعْفَرٍ ع فَقُلْتُ لَهُ جُعِلْتُ فِدَاكَ إِنَّ امْرَأَةً أَعْطَتْنِي غَزْلًا وَ حَكَيْتُ لَهُ قَوْلَ الْمَرْأَةِ وَ كَرَاهَتِي لِدَفْعِ الْغَزْلِ إِلَى الْحَجَبَةِ فَقَالَ اشْتَرِ بِهِ عَسَلًا وَ زَعْفَرَاناً وَ خُذْ مِنْ طِينِ قَبْرِ الْحُسَيْنِ ع وَ اعْجِنْهُ بِمَاءِ السَّمَاءِ وَ اجْعَلْ فِيهِ شَيْئاً مِنْ عَسَلٍ وَ زَعْفَرَانٍ وَ فَرِّقْهُ عَلَى الشِّيعَةِ لِيَتَدَاوَوْا بِهِ مَرْضَاهُمْ‌[4].

82 باب السكر

622 عَنْهُ عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ الْعَبْدِيِّ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع‌ لَئِنْ كَانَ الْجُبُنُّ يَضُرُّ مِنْ كُلِّ شَيْ‌ءٍ وَ لَا يَنْفَعُ مِنْ شَيْ‌ءٍ فَإِنَّ السُّكَّرَ يَنْفَعُ مِنْ كُلِّ شَيْ‌ءٍ وَ لَا يَضُرُّ مِنْ شَيْ‌ءٍ[5].

623 عَنْهُ عَنْ نُوحِ بْنِ شُعَيْبٍ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ عَاصِمٍ عَنْ يُونُسَ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِنَا عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: لَيْسَ شَيْ‌ءٌ أَحَبَّ إِلَيَّ مِنَ السُّكَّرِ[6].


[1] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب العسل»،( ص 866، س 25 و 26) قائلا بعد الحديث الثالث:

« بيان-« أى سبب لها و مسبب عنهما».

[2] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب العسل»،( ص 866، س 25 و 26) قائلا بعد الحديث الثالث:

« بيان-« أى سبب لها و مسبب عنهما».

[3] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب العسل»،( ص 866، س 25 و 26) قائلا بعد الحديث الثالث:

« بيان-« أى سبب لها و مسبب عنهما».

[4] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب العسل»،( ص 866، س 25 و 26) قائلا بعد الحديث الثالث:

« بيان-« أى سبب لها و مسبب عنهما».

[5] ( 5 و 6)- ج 14،« باب السكر»،( ص 868، س 12 و 13).

[6] ( 5 و 6)- ج 14،« باب السكر»،( ص 868، س 12 و 13).

اسم الکتاب : المحاسن المؤلف : البرقي، ابو جعفر    الجزء : 2  صفحة : 500
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست