responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المحاسن المؤلف : البرقي، ابو جعفر    الجزء : 2  صفحة : 499

611 عَنْهُ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِنَا عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ شُعَيْبٍ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: لَعْقُ الْعَسَلِ فِيهِ شِفَاءٌ قَالَ اللَّهُ‌ يَخْرُجُ مِنْ بُطُونِها شَرابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوانُهُ فِيهِ شِفاءٌ لِلنَّاسِ‌[1]

612 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ وَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْمُغِيرَةِ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ جَعْفَرٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيٍّ ع قَالَ: الْعَسَلُ فِيهِ شِفَاءٌ[2].

613 عَنْهُ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِنَا رَوَاهُ عَنْ أَبِي الْحَسَنِ ع قَالَ: الْعَسَلُ شِفَاءٌ مِنْ كُلِّ دَاءٍ إِذَا أَخَذْتَهُ مِنْ شَهْدِهِ‌[3].

614 عَنْهُ عَنْ أَبِي الْقَاسِمِ وَ يَعْقُوبَ بْنِ يَزِيدَ عَنِ الْقَنْدِيِّ عَنِ ابْنِ سِنَانٍ وَ أَبِي الْبَخْتَرِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: مَا اسْتَشْفَى مَرِيضٌ بِمِثْلِ الْعَسَلِ‌ عَنْهُ عَنْ عَلِيِّ بْنِ حَسَّانَ عَنْ مُوسَى بْنِ بَكْرٍ عَنْ أَبِي الْحَسَنِ ع‌ مِثْلَهُ‌[4].

615 عَنْهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنْ أَبِي نَصْرٍ قَرَابَةَ بْنِ سَلَّامٍ الْحَلَّاسِيِّ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي نَصْرٍ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عُثْمَانَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سُوقَةَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: مَا اسْتَشْفَى النَّاسُ بِمِثْلِ الْعَسَلِ‌[5].

616 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ فَضَالَةَ بْنِ أَيُّوبَ رَفَعَهُ قَالَ قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع‌ لَمْ يَسْتَشْفِ مَرِيضٌ بِمِثْلِ شَرْبَةِ الْعَسَلِ‌[6].

617 عَنْهُ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ هِشَامِ بْنِ سَالِمٍ وَ حَمَّادٍ عَنْ زُرَارَةَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ص يُعْجِبُهُ الْعَسَلُ وَ كَانَ بَعْضُ نِسَائِهِ تَأْتِيهِ بِهِ فَقَالَتْ لَهُ إِحْدَاهُنَّ إِنِّي رُبَّمَا وَجَدْتُ مِنْكَ الرَّائِحَةَ قَالَ فَتَرَكَهُ‌[7].

618 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَبْدِ الْحَمِيدِ عَنْ سُكَيْنٍ‌


[1] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 14،« باب العسل»،( ص 866، س 12 و 13 و 14 و 15 و 17 و 18 و 19) قائلا بعد الحديث الثالث:« بيان-« أخذته من شهده» أي أخذته جديدا؛ من شمعه، أو خالصه؛ و قال في الصحاح:« الشهد و الشهد- العسل في شمعها، و الشهدة أخص منها». قائلا بعد الحديث السابع:« بيان- أقول: قد مرت هذه القصة مفصلة في أبواب أحوال نبيّنا( ص) و قد أوردناه بوجوه مختلفة، منها ما روى عن عائشة أنّها قالت: إن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله كانت تمكث عند زينب بنت جحش و يشرب عندها عسلا فتواطأت أنا و حفصة أيتنا دخل عليها النبيّ صلّى اللّه عليه و آله فلنقل:

« بقية الحاشية في الصفحة الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»

« إنى أجد منك ريح المغافير» فدخل( ص) على إحداهما فقال له ذلك، فقال: لا بل شربت عسلا عند زينب فحرم العسل على نفسه أو زينب فنزلت سورة التحريم فعاد إليهما و لم يتركهما».

أقول: يشير بقوله« و قد أوردناها بوجوه مختلفة» إلى ما ذكره في أواخر المجلد السادس، في باب« أحوال عائشة و حفصة»،( ص 727) نقلا عن مجمع البيان للطبرسيّ( ره) فمن أراده فليطلبه من هناك.

[2] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 14،« باب العسل»،( ص 866، س 12 و 13 و 14 و 15 و 17 و 18 و 19) قائلا بعد الحديث الثالث:« بيان-« أخذته من شهده» أي أخذته جديدا؛ من شمعه، أو خالصه؛ و قال في الصحاح:« الشهد و الشهد- العسل في شمعها، و الشهدة أخص منها». قائلا بعد الحديث السابع:« بيان- أقول: قد مرت هذه القصة مفصلة في أبواب أحوال نبيّنا( ص) و قد أوردناه بوجوه مختلفة، منها ما روى عن عائشة أنّها قالت: إن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله كانت تمكث عند زينب بنت جحش و يشرب عندها عسلا فتواطأت أنا و حفصة أيتنا دخل عليها النبيّ صلّى اللّه عليه و آله فلنقل:

« بقية الحاشية في الصفحة الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»

« إنى أجد منك ريح المغافير» فدخل( ص) على إحداهما فقال له ذلك، فقال: لا بل شربت عسلا عند زينب فحرم العسل على نفسه أو زينب فنزلت سورة التحريم فعاد إليهما و لم يتركهما».

أقول: يشير بقوله« و قد أوردناها بوجوه مختلفة» إلى ما ذكره في أواخر المجلد السادس، في باب« أحوال عائشة و حفصة»،( ص 727) نقلا عن مجمع البيان للطبرسيّ( ره) فمن أراده فليطلبه من هناك.

[3] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 14،« باب العسل»،( ص 866، س 12 و 13 و 14 و 15 و 17 و 18 و 19) قائلا بعد الحديث الثالث:« بيان-« أخذته من شهده» أي أخذته جديدا؛ من شمعه، أو خالصه؛ و قال في الصحاح:« الشهد و الشهد- العسل في شمعها، و الشهدة أخص منها». قائلا بعد الحديث السابع:« بيان- أقول: قد مرت هذه القصة مفصلة في أبواب أحوال نبيّنا( ص) و قد أوردناه بوجوه مختلفة، منها ما روى عن عائشة أنّها قالت: إن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله كانت تمكث عند زينب بنت جحش و يشرب عندها عسلا فتواطأت أنا و حفصة أيتنا دخل عليها النبيّ صلّى اللّه عليه و آله فلنقل:

« بقية الحاشية في الصفحة الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»

« إنى أجد منك ريح المغافير» فدخل( ص) على إحداهما فقال له ذلك، فقال: لا بل شربت عسلا عند زينب فحرم العسل على نفسه أو زينب فنزلت سورة التحريم فعاد إليهما و لم يتركهما».

أقول: يشير بقوله« و قد أوردناها بوجوه مختلفة» إلى ما ذكره في أواخر المجلد السادس، في باب« أحوال عائشة و حفصة»،( ص 727) نقلا عن مجمع البيان للطبرسيّ( ره) فمن أراده فليطلبه من هناك.

[4] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 14،« باب العسل»،( ص 866، س 12 و 13 و 14 و 15 و 17 و 18 و 19) قائلا بعد الحديث الثالث:« بيان-« أخذته من شهده» أي أخذته جديدا؛ من شمعه، أو خالصه؛ و قال في الصحاح:« الشهد و الشهد- العسل في شمعها، و الشهدة أخص منها». قائلا بعد الحديث السابع:« بيان- أقول: قد مرت هذه القصة مفصلة في أبواب أحوال نبيّنا( ص) و قد أوردناه بوجوه مختلفة، منها ما روى عن عائشة أنّها قالت: إن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله كانت تمكث عند زينب بنت جحش و يشرب عندها عسلا فتواطأت أنا و حفصة أيتنا دخل عليها النبيّ صلّى اللّه عليه و آله فلنقل:

« بقية الحاشية في الصفحة الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»

« إنى أجد منك ريح المغافير» فدخل( ص) على إحداهما فقال له ذلك، فقال: لا بل شربت عسلا عند زينب فحرم العسل على نفسه أو زينب فنزلت سورة التحريم فعاد إليهما و لم يتركهما».

أقول: يشير بقوله« و قد أوردناها بوجوه مختلفة» إلى ما ذكره في أواخر المجلد السادس، في باب« أحوال عائشة و حفصة»،( ص 727) نقلا عن مجمع البيان للطبرسيّ( ره) فمن أراده فليطلبه من هناك.

[5] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 14،« باب العسل»،( ص 866، س 12 و 13 و 14 و 15 و 17 و 18 و 19) قائلا بعد الحديث الثالث:« بيان-« أخذته من شهده» أي أخذته جديدا؛ من شمعه، أو خالصه؛ و قال في الصحاح:« الشهد و الشهد- العسل في شمعها، و الشهدة أخص منها». قائلا بعد الحديث السابع:« بيان- أقول: قد مرت هذه القصة مفصلة في أبواب أحوال نبيّنا( ص) و قد أوردناه بوجوه مختلفة، منها ما روى عن عائشة أنّها قالت: إن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله كانت تمكث عند زينب بنت جحش و يشرب عندها عسلا فتواطأت أنا و حفصة أيتنا دخل عليها النبيّ صلّى اللّه عليه و آله فلنقل:

« بقية الحاشية في الصفحة الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»

« إنى أجد منك ريح المغافير» فدخل( ص) على إحداهما فقال له ذلك، فقال: لا بل شربت عسلا عند زينب فحرم العسل على نفسه أو زينب فنزلت سورة التحريم فعاد إليهما و لم يتركهما».

أقول: يشير بقوله« و قد أوردناها بوجوه مختلفة» إلى ما ذكره في أواخر المجلد السادس، في باب« أحوال عائشة و حفصة»،( ص 727) نقلا عن مجمع البيان للطبرسيّ( ره) فمن أراده فليطلبه من هناك.

[6] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 14،« باب العسل»،( ص 866، س 12 و 13 و 14 و 15 و 17 و 18 و 19) قائلا بعد الحديث الثالث:« بيان-« أخذته من شهده» أي أخذته جديدا؛ من شمعه، أو خالصه؛ و قال في الصحاح:« الشهد و الشهد- العسل في شمعها، و الشهدة أخص منها». قائلا بعد الحديث السابع:« بيان- أقول: قد مرت هذه القصة مفصلة في أبواب أحوال نبيّنا( ص) و قد أوردناه بوجوه مختلفة، منها ما روى عن عائشة أنّها قالت: إن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله كانت تمكث عند زينب بنت جحش و يشرب عندها عسلا فتواطأت أنا و حفصة أيتنا دخل عليها النبيّ صلّى اللّه عليه و آله فلنقل:

« بقية الحاشية في الصفحة الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»

« إنى أجد منك ريح المغافير» فدخل( ص) على إحداهما فقال له ذلك، فقال: لا بل شربت عسلا عند زينب فحرم العسل على نفسه أو زينب فنزلت سورة التحريم فعاد إليهما و لم يتركهما».

أقول: يشير بقوله« و قد أوردناها بوجوه مختلفة» إلى ما ذكره في أواخر المجلد السادس، في باب« أحوال عائشة و حفصة»،( ص 727) نقلا عن مجمع البيان للطبرسيّ( ره) فمن أراده فليطلبه من هناك.

[7] ( 1- 2- 3- 4- 5- 6- 7)- ج 14،« باب العسل»،( ص 866، س 12 و 13 و 14 و 15 و 17 و 18 و 19) قائلا بعد الحديث الثالث:« بيان-« أخذته من شهده» أي أخذته جديدا؛ من شمعه، أو خالصه؛ و قال في الصحاح:« الشهد و الشهد- العسل في شمعها، و الشهدة أخص منها». قائلا بعد الحديث السابع:« بيان- أقول: قد مرت هذه القصة مفصلة في أبواب أحوال نبيّنا( ص) و قد أوردناه بوجوه مختلفة، منها ما روى عن عائشة أنّها قالت: إن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله كانت تمكث عند زينب بنت جحش و يشرب عندها عسلا فتواطأت أنا و حفصة أيتنا دخل عليها النبيّ صلّى اللّه عليه و آله فلنقل:

« بقية الحاشية في الصفحة الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»

« إنى أجد منك ريح المغافير» فدخل( ص) على إحداهما فقال له ذلك، فقال: لا بل شربت عسلا عند زينب فحرم العسل على نفسه أو زينب فنزلت سورة التحريم فعاد إليهما و لم يتركهما».

أقول: يشير بقوله« و قد أوردناها بوجوه مختلفة» إلى ما ذكره في أواخر المجلد السادس، في باب« أحوال عائشة و حفصة»،( ص 727) نقلا عن مجمع البيان للطبرسيّ( ره) فمن أراده فليطلبه من هناك.

اسم الکتاب : المحاسن المؤلف : البرقي، ابو جعفر    الجزء : 2  صفحة : 499
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست