responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المحاسن المؤلف : البرقي، ابو جعفر    الجزء : 2  صفحة : 482

515 عَنْهُ عَنْ يُوسُفَ بْنِ السُّخْتِ الْبَصْرِيِّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جُمْهُورٍ عَنْ حُمْرَانَ بْنِ أَعْيَنَ قَالَ: قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع إِنَّ أُنَاساً يَزْعُمُونَ أَنَّ صُفْرَةَ الْبَيْضِ أَخَفُّ مِنَ الْبَيَاضِ فَقَالَ إِلَى مَا يَذْهَبُونَ فِي ذَلِكَ قُلْتُ يَزْعُمُونَ أَنَّ الرِّيشَ مِنَ الْبَيَاضِ وَ أَنَّ الْعَظْمَ وَ الْعَصَبَ مِنَ الصُّفْرَةِ فَقَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع فَالرِّيشُ أَخَفُّهَا[1].

69 باب الخل و الزيت‌

516 عَنْهُ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عِيسَى عَنْ خَالِدِ بْنِ نَجِيحٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: الْخَلُّ وَ الزَّيْتُ مِنْ طَعَامِ الْمُرْسَلِينَ‌ عَنْهُ عَنِ النَّوْفَلِيِّ عَنِ السَّكُونِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع‌[2].

517 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ الْمُغِيرَةِ عَنِ السَّكُونِيِّ عَنْ جَعْفَرٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيٍّ ع قَالَ: مَا أَقْفَرَ بَيْتٌ يَأْتَدِمُونَ بِالْخَلِّ وَ الزَّيْتِ وَ ذَلِكَ إِدَامُ الْأَنْبِيَاءِ[3].

518 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ الْوَاسِطِيِّ عَنْ عَجْلَانَ قَالَ: تَعَشَّيْتُ مَعَ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع بَعْدَ عَتَمَةٍ وَ كَانَ يَتَعَشَّى بَعْدَ الْعَتَمَةِ فَأُتِيَ بِخَلٍّ وَ زَيْتٍ وَ لَحْمٍ بَارِدٍ قَالَ فَجَعَلَ يَنْتِفُ اللَّحْمَ فَيُطْعِمُنِيهِ وَ يَأْكُلُ هُوَ الْخَلَّ وَ الزَّيْتَ فَقُلْتُ أَصْلَحَكَ اللَّهُ تَأْكُلُ الْخَلَّ وَ الزَّيْتَ وَ تَدَعُ اللَّحْمَ فَقَالَ إِنَّ هَذَا طَعَامُنَا وَ طَعَامُ الْأَنْبِيَاءِ[4].

519 عَنْهُ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عِيسَى عَنْ خَالِدِ بْنِ نَجِيحٍ قَالَ: كُنْتُ أُفْطِرُ مَعَ أَبِي‌


[1] ( 1)- ج 14،« باب حكم البيوض و خواصها»،( ص 822، س 18) قائلا بعده« بيان- يمكن أن يكون الغرض في هذا الخبر بيان جهلهم بالعلة و إن كان أصل الحكم حقا، أو يكون الخبر محمولا على التقية، و حاصل كلامه( ع) أن تعليلهم يعطى نقيض مدعاهم، لان الريش أخفّ أجزاء الطير، فالخفيف يحصل من الخفيف، فالبياض أخفّ».

[2] ( 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب الزيتون و الزيت و ما يعمل منهما»،( ص 851، س 8 و 9 و 11) قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان- في النهاية:« فيه: ما أقفر بيت فيه خل، أي ما خلا من الادام و لا عدم أهله الادم، و القفار- الطعام بلا أدم، و أقفر الرجل إذا أكل الخبز وحده، من القفر و القفار، و هي الأرض الخالية التي لا ماء بها».

[3] ( 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب الزيتون و الزيت و ما يعمل منهما»،( ص 851، س 8 و 9 و 11) قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان- في النهاية:« فيه: ما أقفر بيت فيه خل، أي ما خلا من الادام و لا عدم أهله الادم، و القفار- الطعام بلا أدم، و أقفر الرجل إذا أكل الخبز وحده، من القفر و القفار، و هي الأرض الخالية التي لا ماء بها».

[4] ( 2 و 3 و 4)- ج 14،« باب الزيتون و الزيت و ما يعمل منهما»،( ص 851، س 8 و 9 و 11) قائلا بعد الحديث الثاني:« بيان- في النهاية:« فيه: ما أقفر بيت فيه خل، أي ما خلا من الادام و لا عدم أهله الادم، و القفار- الطعام بلا أدم، و أقفر الرجل إذا أكل الخبز وحده، من القفر و القفار، و هي الأرض الخالية التي لا ماء بها».

اسم الکتاب : المحاسن المؤلف : البرقي، ابو جعفر    الجزء : 2  صفحة : 482
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست