responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المحاسن المؤلف : البرقي، ابو جعفر    الجزء : 1  صفحة : 62

82 ثواب من استشهد مع آل محمد

106 عَنْهُ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ إِسْحَاقَ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ سَعْدِ بْنِ خُثَيْمٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْقَاسِمِ عَنْ زَيْدِ بْنِ عَلِيٍّ ع قَالَ: مَنِ اسْتُشْهِدَ مَعَنَا أَهْلَ الْبَيْتِ لَهُ سَبْعُ رَقَوَاتٍ قِيلَ وَ مَا سَبْعُ رَقَوَاتٍ قَالَ سَبْعُ دَرَجَاتٍ وَ يُشَفَّعُ فِي سَبْعِينَ مِنْ أَهْلِ بَيْتِهِ‌[1].

83 ثواب من ذكر آل محمد

107 عَنْهُ عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ يَحْيَى عَنْ جَدِّهِ عَنِ ابْنِ مُسْلِمٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع‌ ذِكْرُنَا أَهْلَ الْبَيْتِ شِفَاءٌ مِنَ الْوَعْكِ وَ الْأَسْقَامِ وَ وَسْوَاسِ الرَّيْبِ وَ حُبُّنَا رِضَى الرَّبِّ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى‌[2].

84 ثواب النظر إلى آل محمد

108 عَنْهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ عَنِ الصَّائِغِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: النَّظَرُ إِلَى آلِ مُحَمَّدٍ عِبَادَةٌ[3].

85 ثواب صلة آل محمد

109 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِي حَمْزَةَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ: إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ جَمَعَ اللَّهُ الْأَوَّلِينَ وَ الْآخِرِينَ فَيُنَادِي مُنَادٍ مَنْ كَانَتْ لَهُ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ يَدٌ فَلْيَقُمْ فَيَقُومُ عُنُقٌ مِنَ النَّاسِ فَيَقُولُ مَا كَانَتْ أَيْدِيكُمْ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ ص فَيَقُولُونَ كُنَّا نَصِلُ أَهْلَ بَيْتِهِ مِنْ بَعْدِهِ فَيُقَالُ لَهُمُ اذْهَبُوا فَطُوفُوا فِي النَّاسِ فَمَنْ كَانَتْ لَهُ عِنْدَكُمْ يَدٌ فَخُذُوا بِيَدِهِ فَأَدْخِلُوهُ فِي الْجَنَّةِ وَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ع‌ مَنْ وَصَلَنَا وَصَلَ رَسُولَ اللَّهِ ص وَ مَنْ وَصَلَ رَسُولَ اللَّهِ ص فَقَدْ وَصَلَ اللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى‌[4].


[1]- ج 7، باب ثواب من استشهد مع آل محمّد عليهم السلام، ص 410، س 19.

[2]- ج 1، باب فضل كتابة الحديث و روايته، ص 108، س 10. و أيضا ج 7، باب ثواب ذكر فضائلهم و صلتهم، ص 329، س 35 و قال بعد نقلة« بيان- الوعك اذى الحمى و وجعها و مغثها في البدن.« و وسواس الريب» الوساوس النفسانية او الشيطانية التي توجب الشك».

[3] ( 3 و 4)- ج 7، باب ثواب ذكر فضائلهم و صلتهم و إدخال السرور عليهم و النظر إليهم ص 329 و 330، س 37 و 1.

[4] ( 3 و 4)- ج 7، باب ثواب ذكر فضائلهم و صلتهم و إدخال السرور عليهم و النظر إليهم ص 329 و 330، س 37 و 1.

اسم الکتاب : المحاسن المؤلف : البرقي، ابو جعفر    الجزء : 1  صفحة : 62
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست