[1]- ج 7، باب أنّه لا تقبل
الاعمال الا بالولاية، ص 396، س 32.
أقول: عنوان هذا الباب في غالب ما
عندنا من النسخ هنا و في الفهرس هكذا« ثواب من مات بغير ولاية آل محمد» فالثواب
هنا بمعنى مطلق الجزاء خيرا كان او شرا كما في اللغة و كما ورد في الآية« هَلْ
ثُوِّبَ الْكُفَّارُ» و في بعض النسخ بدل« ثواب»« باب» فلا حاجة الى هذا
التوجيه و التوضيح.
[2] ( 2 و 3 و 4)- ج 7، باب ثواب
حبهم و نصرهم و ولايتهم، ص 376، س 25 و 26 و 28 و قال بعد قوله« الفاجر»« بيان- أى
ينتفع من عدل الامام في الدنيا».
[3] ( 2 و 3 و 4)- ج 7، باب ثواب
حبهم و نصرهم و ولايتهم، ص 376، س 25 و 26 و 28 و قال بعد قوله« الفاجر»« بيان- أى
ينتفع من عدل الامام في الدنيا».
[4] ( 2 و 3 و 4)- ج 7، باب ثواب
حبهم و نصرهم و ولايتهم، ص 376، س 25 و 26 و 28 و قال بعد قوله« الفاجر»« بيان- أى
ينتفع من عدل الامام في الدنيا».
اسم الکتاب : المحاسن المؤلف : البرقي، ابو جعفر الجزء : 1 صفحة : 61