[1] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 3،« باب
القضاء و القدر و المشية و الإرادة»،( ص 35، س 33 و 27، و ص 33، س 14، و ص 35، س
29)، قائلا بعد الحديث الثالث:« بيان-« خلقان من خلق اللّه» بضم الخاء اى صفتان من
صفات اللّه، أو بفتحها أي هما نوعان من خلق الأشياء و تقديرها في الالواح السماوية
و له البداء فيها قبل الايجاد، فذلك قوله« يزيد في الخلق ما يشاء» أو المعنى أنهما
مرتبتان من مراتب خلق الأشياء فانها تتدرج في الخلق الى أن تظهر في الوجود العينى»
أقول: بدل النسّاخ رمز المحاسن عند نقل الحديث الثالث برمز تفسير عليّ بن إبراهيم
فراجع إن شئت.
[2] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 3،« باب
القضاء و القدر و المشية و الإرادة»،( ص 35، س 33 و 27، و ص 33، س 14، و ص 35، س
29)، قائلا بعد الحديث الثالث:« بيان-« خلقان من خلق اللّه» بضم الخاء اى صفتان من
صفات اللّه، أو بفتحها أي هما نوعان من خلق الأشياء و تقديرها في الالواح السماوية
و له البداء فيها قبل الايجاد، فذلك قوله« يزيد في الخلق ما يشاء» أو المعنى أنهما
مرتبتان من مراتب خلق الأشياء فانها تتدرج في الخلق الى أن تظهر في الوجود العينى»
أقول: بدل النسّاخ رمز المحاسن عند نقل الحديث الثالث برمز تفسير عليّ بن إبراهيم
فراجع إن شئت.
[3] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 3،« باب
القضاء و القدر و المشية و الإرادة»،( ص 35، س 33 و 27، و ص 33، س 14، و ص 35، س
29)، قائلا بعد الحديث الثالث:« بيان-« خلقان من خلق اللّه» بضم الخاء اى صفتان من
صفات اللّه، أو بفتحها أي هما نوعان من خلق الأشياء و تقديرها في الالواح السماوية
و له البداء فيها قبل الايجاد، فذلك قوله« يزيد في الخلق ما يشاء» أو المعنى أنهما
مرتبتان من مراتب خلق الأشياء فانها تتدرج في الخلق الى أن تظهر في الوجود العينى»
أقول: بدل النسّاخ رمز المحاسن عند نقل الحديث الثالث برمز تفسير عليّ بن إبراهيم
فراجع إن شئت.
[4] ( 1 و 2 و 3 و 4)- ج 3،« باب
القضاء و القدر و المشية و الإرادة»،( ص 35، س 33 و 27، و ص 33، س 14، و ص 35، س
29)، قائلا بعد الحديث الثالث:« بيان-« خلقان من خلق اللّه» بضم الخاء اى صفتان من
صفات اللّه، أو بفتحها أي هما نوعان من خلق الأشياء و تقديرها في الالواح السماوية
و له البداء فيها قبل الايجاد، فذلك قوله« يزيد في الخلق ما يشاء» أو المعنى أنهما
مرتبتان من مراتب خلق الأشياء فانها تتدرج في الخلق الى أن تظهر في الوجود العينى»
أقول: بدل النسّاخ رمز المحاسن عند نقل الحديث الثالث برمز تفسير عليّ بن إبراهيم
فراجع إن شئت.
[5]- ج 3،« باب من رفع عنه
القلم و نفى الحرج في الدين»،( ص 83، س 29).
اسم الکتاب : المحاسن المؤلف : البرقي، ابو جعفر الجزء : 1 صفحة : 245