responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المحاسن المؤلف : البرقي، ابو جعفر    الجزء : 1  صفحة : 220

122 عَنْهُ عَنِ النَّوْفَلِيِّ عَنِ السَّكُونِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع عَنْ آبَائِهِ ع قَالَ قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع‌ ثَلَاثٌ مُوبِقَاتٌ نَكْثُ الصَّفْقَةِ وَ تَرْكُ السُّنَّةِ وَ فِرَاقُ الْجَمَاعَةِ[1].

123 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ هَارُونَ بْنِ الْجَهْمِ عَنْ حَفْصِ بْنِ عُمَرَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع عَنْ آبَائِهِ ع قَالَ: سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ ص عَنْ جَمَاعَةِ أُمَّتِهِ فَقَالَ جَمَاعَةُ أُمَّتِي أَهْلُ الْحَقِّ وَ إِنْ قَلُّوا[2].

124 عَنْهُ عَنْ أَبِي عَلِيٍّ الْوَاسِطِيِّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَاصِمٍ عَنْ يَحْيَى بْنِ عَبْدِ اللَّهِ رَفَعَهُ قَالَ: قِيلَ لِرَسُولِ اللَّهِ ص مَا جَمَاعَةُ أُمَّتِكَ قَالَ مَنْ كَانَ عَلَى الْحَقِّ وَ إِنْ كَانُوا عَشَرَةً[3].

125 عَنْهُ عَنِ الْوَشَّاءِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‌ إِنَّ الْقَلِيلَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ كَثِيرٌ[4].

11 باب الاحتياط في الدين و الأخذ بالسنة

126 عَنْهُ عَنْ يَعْقُوبَ بْنِ يَزِيدَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ مُرَازِمِ بْنِ حَكِيمٍ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع يَقُولُ‌ مَنْ خَالَفَ سُنَّةَ مُحَمَّدٍ فَقَدْ كَفَرَ[5].

127 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَمَّنْ ذَكَرَهُ عَنْ زَيْدٍ الشَّحَّامِ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع‌ فِي قَوْلِ اللَّهِ‌ فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسانُ إِلى‌ طَعامِهِ‌ قَالَ قُلْتُ مَا طَعَامُهُ قَالَ عِلْمُهُ الَّذِي يَأْخُذُهُ مِمَّنْ يَأْخُذُهُ‌[6].

128 عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ النُّعْمَانِ عَنْ أَيُّوبَ بْنِ الْحُرِّ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ‌


[1] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 1،« باب البدعة و السنة و الفريضة و الجماعة و الفرقة»( ص 151، س 36 و 31 و 32 و 37 و ص 150، س 36) أقول: مر الحديث الأول بسند آخر في كتاب عقاب الاعمال( باب 19، ص 94) مع بيان للمجلسيّ( ره) له فراجع ان شئت.

[2] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 1،« باب البدعة و السنة و الفريضة و الجماعة و الفرقة»( ص 151، س 36 و 31 و 32 و 37 و ص 150، س 36) أقول: مر الحديث الأول بسند آخر في كتاب عقاب الاعمال( باب 19، ص 94) مع بيان للمجلسيّ( ره) له فراجع ان شئت.

[3] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 1،« باب البدعة و السنة و الفريضة و الجماعة و الفرقة»( ص 151، س 36 و 31 و 32 و 37 و ص 150، س 36) أقول: مر الحديث الأول بسند آخر في كتاب عقاب الاعمال( باب 19، ص 94) مع بيان للمجلسيّ( ره) له فراجع ان شئت.

[4] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 1،« باب البدعة و السنة و الفريضة و الجماعة و الفرقة»( ص 151، س 36 و 31 و 32 و 37 و ص 150، س 36) أقول: مر الحديث الأول بسند آخر في كتاب عقاب الاعمال( باب 19، ص 94) مع بيان للمجلسيّ( ره) له فراجع ان شئت.

[5] ( 1- 2- 3- 4- 5)- ج 1،« باب البدعة و السنة و الفريضة و الجماعة و الفرقة»( ص 151، س 36 و 31 و 32 و 37 و ص 150، س 36) أقول: مر الحديث الأول بسند آخر في كتاب عقاب الاعمال( باب 19، ص 94) مع بيان للمجلسيّ( ره) له فراجع ان شئت.

[6]- ج 1،« باب من يجوز أخذ العلم منه و من لا يجوز»( ص 94، س 29) قائلا بعد نقله:

« بيان-« هذا أحد بطون الآية الكريمة و على هذا التأويل المراد بالماء العلوم الفائضة منه تعالى فانها سبب لحياة القلوب و عمارتها، و بالارض القلوب و الأرواح و بتلك الثمرات ثمرات تلك العلوم» أقول: يريد بالماء و الأرض و الثمرات ما وقع ذكره في الآيات التالية لهذه الآية الواقعة في سورة« عبس» من قوله تعالى‌« أَنَّا صَبَبْنَا الْماءَ صَبًّا، ثُمَّ شَقَقْنَا الْأَرْضَ شَقًّا، فَأَنْبَتْنا فِيها حَبًّا، وَ عِنَباً وَ قَضْباً، وَ زَيْتُوناً وَ نَخْلًا، الى آخر الآيات».

اسم الکتاب : المحاسن المؤلف : البرقي، ابو جعفر    الجزء : 1  صفحة : 220
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست