[1] ( 1 و 2 و 3)- ج 15، الجزء
الأول،« باب أن الشيعة هم أهل دين اللّه»( ص 126، س 1 و 2 و 4).
[2] ( 1 و 2 و 3)- ج 15، الجزء
الأول،« باب أن الشيعة هم أهل دين اللّه»( ص 126، س 1 و 2 و 4).
[3] ( 1 و 2 و 3)- ج 15، الجزء
الأول،« باب أن الشيعة هم أهل دين اللّه»( ص 126، س 1 و 2 و 4).
[4]- ج 7،« باب أن الحكمة
معرفة الامام»( ص 108، س 32) اقول: فيما عندنا من النسخ مكان« الامام»« الإسلام».
و أيضا: نقل مثله عن تفسير العيّاشيّ في المجلد الأول« باب العلوم التي أمر الناس
بتحصيلها و تنفعهم، و فيه تفسير الحكمة»( ص 66، س 6) و قال بعد« بيان- قيل: الحكمة
تحقيق العلم و إتقان العمل. و قيل: ما يمنع من الجهل. و قيل: هى« بقية الحاشية في
الصفحة الآتية».« بقية الحاشية من الصفحة الماضية»
الإصابة في القول. و قيل: هى طاعة
اللّه. و قيل: هى الفقه في الدين. و قال ابن دريد: كل ما يؤدى الى مكرمة أو يمنع
من قبيح. و قيل: ما يتضمن صلاح النشأتين. و التفاسير متقاربة.
و الظاهر من الاخبار أنّها العلوم
الفائضة الحقة النافعة مع العمل بمقتضاها؛ و قد يطلق على العلوم الفائضة من جنابه
تعالى على العبد بعد العمل بما يعلم».
اسم الکتاب : المحاسن المؤلف : البرقي، ابو جعفر الجزء : 1 صفحة : 148