responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأمالي المؤلف : الشيخ المفيد    الجزء : 1  صفحة : 61

6 قَالَ أَخْبَرَنِي أَبُو عُبَيْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ عِمْرَانَ الْمَرْزُبَانِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو الْفَضْلِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الطُّوسِيُ‌[1] قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ حَنْبَلٍ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ أَبِي سُمَيْنَةَ[2] قَالَ حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى قَالَ حَدَّثَنَا مَطَرٌ الْإِسْكَافُ‌[3] قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‌ إِنَّ أَخِي وَ وَزِيرِي وَ خَلِيفَتِي فِي أَهْلِي وَ خَيْرَ مَنْ أَتْرُكُ بَعْدِي يَقْضِي دَيْنِي‌[4] وَ يُنْجِزُ بِوَعْدِي عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ.

7 قَالَ أَخْبَرَنِي أَبُو عُبَيْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ عِمْرَانَ الْمَرْزُبَانِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو الْفَضْلِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الطُّوسِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ قَالَ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ حُكَيْمٍ الْأَوْدِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا شَرِيكٌ‌[5] عَنْ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي زُرْعَةَ عَنْ سَالِمِ بْنِ أَبِي الْجَعْدِ قَالَ‌ سُئِلَ جَابِرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْأَنْصَارِيُّ وَ قَدْ سَقَطَ حَاجِبَاهُ‌


[1] معنون في تاريخ بغداد ج 10 ص 119 بعنوان عبد اللّه بن محمّد أبو الفضل الفقيه الطوسيّ.

[2] صحف في ما عندنا من النسخ« أبى سمينة» و هو مهران البغداديّ بأبي شيبة.

و شيخه عبيد اللّه بن موسى كوفيّ حافظ.

[3] هو مطر بن ميمون المحاربى الاسكاف أبو خالد الكوفيّ. فصحف في النسخ ب« فطر الاسكاف» و في بعضها ب« الاسكافى».

[4] دينه( ص) هو بعض ما كلفه اللّه تعالى و أمره به لكن ضاق عليه المجال حتى وصل بالرفيق الأعلى و لم يف به كقوله تعالى في التوبة: 73« يا أَيُّهَا النَّبِيُّ جاهِدِ الْكُفَّارَ وَ الْمُنافِقِينَ وَ اغْلُظْ عَلَيْهِمْ» فان أمير المؤمنين عليّا عليه السلام قضى ذلك حتّى قتل الناكثين و القاسطين و المارقين.

[5] هو شريك بن عبد اللّه النخعيّ أبو عبد اللّه الكوفيّ القاضي، ولى القضاء سنة 155 بواسط ثمّ ولى قضاء الكوفة و مات بها، عامى و قد ينسب الى التشيع لقوله بتقدم عليّ عليه السلام على عثمان. يروى عن عثمان بن أبي المغيرة الكوفيّ الاعشى و يقال له:

عثمان بن أبي زرعة. و روى عن شريك عليّ بن حكيم بن ذبيان الاودى أبو الحسن الكوفيّ.

اسم الکتاب : الأمالي المؤلف : الشيخ المفيد    الجزء : 1  صفحة : 61
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست