responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأمالي المؤلف : الشيخ الصدوق    الجزء : 1  صفحة : 60
وابنه وابنته، واخيه وأخته، وعمه وعمته، وخاله وخالته، ومعارفه وجيرانه، وإن كان فيهم مستوجب للنار [1]. 17 / 3 - حدثنا الحسن بن عبد الله بن سعيد، قال: أخبرنا محمد بن أحمد [2] بن حمدان القشيري، قال: حدثنا المغيرة بن محمد بن المهلب، قال: حدثنا عبد الغفار بن محمد بن كثير الكلابي الكوفي، عن عمرو بن ثابت، عن جابر، عن أبي جعفر محمد ابن علي بن الحسين، عن علي بن الحسين، عن أبيه (عليهم السلام)، قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): حبي وحب أهل بيتي نافع في سبعة مواطن، أهو الهن عظيمة: عند الوفاة، وفي القبر، وعند النشور، وعند الكتاب، وعند الحساب، وعند الميزان، وعند الصراط [3]. 18 / 4 - حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد (رضي الله عنه)، قال: حدثنا محمد بن الحسن الصفار، قال: حدثنا أحمد بن أبي عبد الله البرقي، عن إسماعيل بن مهران، عن سيف بن عميرة، عن سليمان بن جعفر النخعي، عن محمد بن مسلم وغيره، عن أبي جعفر محمد بن علي الباقر (عليه السلام)، قال: سئل رسول الله (صلى الله عليه وآله) عن خيار العباد، فقال: الذين إذا أحسنوا استبشروا، وإذا أساءوا استغفروا، وإذا أعطوا شكروا، وإذا ابتلوا صبروا، وإذا غضبوا غفروا [4]. 19 / 5 - حدثنا محمد بن موسى بن المتوكل (رحمه الله)، قال: حدثنا علي بن الحسين السعد آبادي، عن أحمد بن أبي عبد الله البرقي، عن أبيه، عن زرعة، عن سماعة بن مهران، عن الصادق جعفر بن محمد، عن أبيه (عليهما السلام)، أنه قال: أيما مسافر صلى الجمعة رغبة فيها وحبالها، أعطاه الله عز وجل أجر مائة جمعة

[1] فضائل الاشهر الثلاثة: 17 / 1، عيون أخبار الرضا (عليه السلام) 1: 291 / 40، بحار الانوار 97: 32 / 5.
[2] في النسخ: عمر بن أحمد، والصواب ما أثبتناه، انظر: كمال الدين: 237 / 54، الخصال: 360 / 49، معاني الاخبار: 90، ميزان الاعتدال 3: 463 / 7169.
[3] الخصال: 360 / 49، بحار الانوار 27: 158 / 3.
[4] الكافي 2: 188 / 31، الخصال: 317 / 99، تحف العقول: 445، بحار الانوار 69: 305 / 26.

اسم الکتاب : الأمالي المؤلف : الشيخ الصدوق    الجزء : 1  صفحة : 60
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست