responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : معجم رجال الحديث المؤلف : الخوئي، السيد أبوالقاسم    الجزء : 15  صفحة : 47

يعرف و ينكر». أقول: لا يوجد ما ذكره عن الكشي، و هو أعلم بما قال. الثاني: أن القاسم بن محمد الأصفهاني قد وقع في طريق الصدوق إلى سليمان بن داود المنقري. و حكم العلامة بصحة الطريق و لم يعلم وجهه، فإنه(قدس سره) ذكر في الخلاصة: (5) من الباب (1)، من حرف القاف من القسم الثاني، كلام ابن الغضائري. و لم يعلق عليه، و الظاهر أنه ارتضاه. الثالث: أنه اختلف كلام النجاشي و غيره، فقد وصفه النجاشي بالقمي، و وصفه غيره بالأصفهاني، و لعله كان ينسب إلى كلا البلدين باعتبارين، ثم إن الموجود في الرجال توصيف القاسم بكاسام، و الموجود في غيره حتى الفهرست كاسولا، و لعل ما في الرجال من تحريف النساخ. الرابع: أن الأردبيلي استظهر اتحاد القاسم هذا مع القاسم بن محمد الجوهري، و سيجيء الكلام عليه، و كيف كان فطريق الشيخ إليه ضعيف بأبي المفضل و بابن بطة. روى عن سليمان بن داود المنقري، و روى عنه إبراهيم بن هاشم. الكافي: الجزء 1، كتاب فضل العلم 2، باب مجالسة العلماء و صحبتهم 8، الحديث 5. و روى عنه إبراهيم بن هاشم، و أحمد بن محمد البرقي. كتاب الحجة 4، باب ما يجب من حق الإمام على الرعية 104، الحديث 6، من الجزء المتقدم. و روى عنه سعد بن عبد الله. مشيخة الفقيه: في طريقه إلى سليمان بن داود المنقري، و حفص بن غياث، و الزهري. و روى عنه إبراهيم بن هاشم، و علي بن محمد القاساني. الكافي: الجزء 2، كتاب الإيمان و الكفر 1، باب الصبر 47، الحديث 3. و روى عنه علي بن محمد القاساني. التهذيب: الجزء 6، باب المشرك يسلم

اسم الکتاب : معجم رجال الحديث المؤلف : الخوئي، السيد أبوالقاسم    الجزء : 15  صفحة : 47
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست