في النهاية: «أراد بالعادلة العدل في القسمة، أي في فريضة معدّلة على السهام المذكورة في الكتاب والسنّة من غير جور». [1]
قوله: (في كُلِّ خَلَفٍ عُدُولًا). [ح 2/ 48]
في النهاية الأثيريّة:
فيه: «يحمل هذا العلم من كلّ خلف عدوله، ينفون عنه تحريف الغالين، وانتحال المبطلين، وتأويل الجاهلين». الخلف- بالتحريك والسكون-: كلّ من يجيء بعد من مضى، إلّاأنّه بالتحريك في الخير، وبالتسكين في الشرّ؛ والمراد في هذا الحديث المفتوح. ومن السكون الحديث: «وسيكون بعد سنين [2] سنة خَلْفٌ أضاعوا الصلاة». [3]