responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البرصان و العرجان و العميان و الحولان المؤلف : عمرو بن بحر الجاحظ    الجزء : 1  صفحة : 567

عديّ بن حاتم، ذهبت عينه يوم الجمل.

سعيد بن عثمان، ذهبت عينه بسمرقند.

طلحة الطّلحات‌[1]ذهبت عينه بسمرقند مع سعيد بن عثمان.

الأحنف بن قيس.

قبيصة بن ذؤيب‌[2]، ذهبت عينه يوم الجزيرة.

مالك بن مسمع‌[3]، هبت عينه يوم الجفرة بالبصرة[4].

قطن بن عبد اللّه بن الحصين‌[5]، ذهبت عينه بأذربيجان، كان واليا [1]طلحة الطلحات هو طلحة بن عبد اللّه بن خلف الخزاعي، أحد الأجواد المشهورين في الإسلام. و كان واليا على سجستان أيام مسلم بن زياد. و بها مات. و انظر علة تسميته بطلحة الطلحات في الخزانة 3: 394.

[2]قبيصة بن ذؤيب بن طلحة بن عمرو بن كليب الخزاعي. له رؤية. و قال ابن سعد:

«كان على خاتم عبد الملك بن مروان، و يعد في فقهاء أهل المدينة. توفي سنة 88. الإصابة 7265» .

[3]مالك بن مسمع بن شيبان بن شهاب الربعي، أبو غسان. له إدراك. و كان سيد ربيعة في زمانه، مقدما رئيسا. و فيه يقول حضين بن المنذر:

حياة أبي غسان خير لقومه # لمن كان قد قاسي الأمور و جربا

الإصابة 8353.

[4]الجفرة، بالضم: سعة في الأرض مستديرة. و الجفرة هذه هي جفرة نافع بن الحارث، التي سميت فيما بعد «جفرة خالد» . انظر كامل ابن الأثير 4: 307 سنة 70، و معجم ياقوت. و كانت الوقعة بين خالد بن عبد اللّه بن خالد من قبل عبد الملك، و بين أهل البصرة من قبل مصعب بن الزبير، و كان مالك بن مسمع من شيعة عبد الملك بالبصرة، و دامت الحرب أربعين يوما هزم فيها أهل الشام، و فقئت عين مالك بن مسمع. و انظر بقية الخبر في الكامل، و معجم البلدان.

[5]قطن بن عبد اللّه بن حصين، أبو عثمان الحارثي، و كان من أصحاب عبد الملك بن مروان، ولاّه الكوفة أربعين يوما سنة 71. و انظر أخباره في الطبري 5: 217، 269/6:

48، 156، 158، 164. ـ

اسم الکتاب : البرصان و العرجان و العميان و الحولان المؤلف : عمرو بن بحر الجاحظ    الجزء : 1  صفحة : 567
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست