responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأمكنة والمياه والجبال والآثار ونحوها المذكورة في الأخبار والآثار المؤلف : نصر بن عبد الرحمن الإسكندري    الجزء : 1  صفحة : 430

و بالحاء المهملة: مدينة بأرمينيّة [1].

و بكسر الخاء المعجمة و سكون الراء و نون: مكان بين مكة و البصرة [2].

295- باب خرّمة و حرمة [3]

بضم الخاء و فتح الراء المشددة: ناحية من نواحي فارس قرب إصطخر [4].

و بفتح الحاء المهملة و سكون الرّاء: موضع في جانب حمى ضريّة قريب من النّسار [5].

296- باب الخرج و الخرج و حرج و جرج‌ [6]

بضم الخاء: واد في ديار تيم، لبني كعب بن العنبر بأسافل الصّمّان، و قيل: في ديار عديّ من الرّباب، و قيل: هو عند يلبن‌ [7].


[1] هو تعريف نصر، و لم أر الاسم في معجم البلدان في موضعه.

[2] هو تعريف الحازمي، و عند ياقوت: الخرنق: موضع بين مكّة و البصرة، به قتل بشر بن عمرو بن مرثد. انتهى، و بشر هذا قتلته بنو أسد في عقبة قلاب، و هو جبيل في بلادهم على ما في معجم ما استعجم ورثته زوجته و اسمها الخرنق بنت هفّان- بشعر أورده البكري و ياقوت في معجميهما- رسم قلاب. و لا أستبعد الخلط بين اسم الزوجة و اسم الموضع، و أنّ أحد نقلة الخبر توهم اسم الرّاثية موضعا، و قد يكون موضع القتل شرقيّ بلاد بني أسد، حيث طريق الحجّ العراقي الكوفي، مما يتصل ببلاد ربيعة. على أنّ ابن سعد في الطبقات 7/ 241 ذكر في ترجمة توبة العنبريّ: أنّ سليمان بن عبد الملك أذن له بحفر بئر بالبادية بالخرنق، و بين الخرنق و البصرة ثلاث مراحل.

[3] لم أره في كتاب الحازمي.

[4] أورد ياقوت كلام نصر من دون زيادة.

[5] لم يزد ياقوت على هذا غير منسوب، و النّسار- على ما يفهم من تحديد المتقدمين- في الجانب الجنوبي الغربي من حمى ضريّة في جانب الوضح، و النّسار من الأمكنة المعروفة الآن يسمّى الأنسر (الأنصر) عند العامة.

[6] عند الحازمي.

[7] عند الحازميّ: واد في ديار تميم، و قيل: عند يلبن، قال كثيّر:

إلى تلعات الخرج غيّر رسمها* * * هماهم هطّال من الدّلو مدجن‌

انتهى. فهنا اختلاف في كلمة (تميم) و (تيم) فالأولى عند الحازمي، أمّا ياقوت، فقد أورد كلام-

اسم الکتاب : الأمكنة والمياه والجبال والآثار ونحوها المذكورة في الأخبار والآثار المؤلف : نصر بن عبد الرحمن الإسكندري    الجزء : 1  صفحة : 430
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست