- شعرا لبنته قتيلة ترثي أباها. و قد أوضح الحازمي أن هذا الشعر مصنوع.
[1] يفهم من كلام ياقوت المتقدم أنه هو الموضع الذي قبله.
[2] و في معجم البلدان: الأثيل- بالفتح ثم الكسر- بوزن الأصيل: أثيل موضع في بلاد هذيل بتهامة، قال أبو جندب الهذلي:
بغيتهم ما بين حدّاء و الحشا* * * و أوردتهم ماء الأثيل فعاصما
[3] لم يزد ياقوت على هذا عن نصر، و مثله صاحب تاج العروس.
[4] أورده ياقوت عن نصر دون زيادة، و قال قبله: أجارد: اسم موضع في بلاد عبد القيس.
[5] أورده ياقوت بنصه و لم ينسبه، و قال الهجري: كلّ فاعلة لامها ياء، فإن فصحاء طيّئ يجعلونها ألفا، فمن ذالك الأوداة- جمع أودية- و النّاصاة للنّاصية، و الرّاواة للرواية، و قال في كلامه على حزيز كلب: ثم تهبط من حزيز كلب في الوصل بين الأوداة و بين حزيز، و إنما هي الأودية، و لكنها لغة طيّئ، فأول واد من أودية الأوداة ذو القور، ثم أحامر، ثم عرعر، ثم أبلى، ثم تبل، ثم بطن ظبي، هذه كلها أودية تصب في الفرات، و انظر عن الأوداة هذه قسم شمال المملكة من المعجم الجغرافي للبلاد العربية السعودية.