responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأعلاق النفيسة ويليه كتاب البلدان المؤلف : أحمد بن عمر ابن رستة    الجزء : 1  صفحة : 275

ثلث و عشرين و مبلغ خراجها عشرة آلاف الف درهم و لها من الرساتيق رستاق جىّ [a] و فيه المدينة و رستاق برآن [b] و اهلها دهاقين لا يخالطهم غيرهم و رستاق برخار [c] فيه قوم من الدهاقين ايضا و رستاق رويدشت [d] و هو الحدّ بين اصبهان و بين كورة من كور فارس يقال لها يزد و رستاق البران [e] و رستاق ميربن [f] و رستاق القامدان [g] و فيه الاكراد و اخلاط من العجم ليسوا من الشّرف كغيرهم و منه خرجت الخرّميّة [h] و هو الحدّ بين عمل اصبهان و عمل الاهواز و رستاق فهمان [i] و فيه الاكراد ايضا و الخرّميّة و رستاق فريدين [k] و به العجم السفلة الذين يسمّيهم اشراف عجم اصبهان الليبه [l] و رستاق الرادميلة [l] و رستاقا [m] سردقاسان و جرمقاسان [n] فيهما اشراف من الدهاقين و قوم من العرب من اهل اليمن من همدان و هما الحدّ بين عمل اصبهان و قمّ و رستاق أردستان به جلّة [g] من الدهاقين و يقال ان بهذا الموضع ولد كسرى انوشروان و رستاق التّيمرى [g] و هما رستاقان يسكنهما قوم من العرب من بنى هلال و غيرهم من بطون قيس و هو الحدّ بين عمل اصبهان و الكرج*

الرّىّ‌

و من كان قصده الى الرىّ خرج من مدينة الدينور الى قزوين ثم سار من قزوين ثلث مراحل على جادّة الطريق و الرىّ [o] على جادّة طريق خراسان و اسم مدينة الرىّ المحمّديّة و انّما سمّيت بهذا الاسم لانّ المهدىّ نزلها فى خلافة المنصور لمّا توجّه الى خراسان لمحاربة عبد الجبّار بن عبد الرحمن الازدىّ و بناها و بها ولد الرشيد


اسم الکتاب : الأعلاق النفيسة ويليه كتاب البلدان المؤلف : أحمد بن عمر ابن رستة    الجزء : 1  صفحة : 275
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست