responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : نظام الحكم في الاسلام المؤلف : منتظري، حسينعلي    الجزء : 1  صفحة : 312
هو الظاهر مما في المنهاج [2] ومعالم القربة [1].

الرابع : أن لا يبلغ أكثر الحد والحد الكامل أعني الماءة مطلقا، كما هو الظاهر من السرائر[3].

الخامس : أن يفصل بين المعاصي ; فيلاحظ في كل منها ما يناسبها، كما وجهه في السرائر[5] ونسبه في المسالك [4] الي الشيخ والفاضل في المختلف، وحكاه في المغني [6] عن أحمد أيضا.

السادس : أن الاكثر خمسة وسبعون، كما عن ابن أبي ليلي وأبي يوسف [7].

السابع : أن التعزير مأة فأقل ، علي ما حكاه المحلي [8] ويشهد له بعض الاخبار الواردة في المجردين تحت لحاف واحد[9].

الثامن : أن أكثره ثلاثون سوطا[10].

التاسع : أن أكثره تسعة، حكاهما في المحلي [11].

العاشر: أن لا يزداد علي عشر جلدات، كما عن أحمد في احدي الروايتين عنه [12].

[1] المنهاج : 535 .
[2] معالم القربة : 192 .
[3] السرائر: 450 .
[4] السرائر: 450 .
[5] الجواهر : 41، 448 .
[6] المغني : 10، 347 .
[7] المحلي : 8، 401 .
[8] المحلي : 8، 401 .
[9] الوسائل : 18، 363 .
[10] المحلي : 8، 401 .
[11] المحلي : 8، 401 .
[12] المغني : 10، 347 .
اسم الکتاب : نظام الحكم في الاسلام المؤلف : منتظري، حسينعلي    الجزء : 1  صفحة : 312
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست