responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : موعود الاديان المؤلف : منتظري، حسينعلي    الجزء : 1  صفحة : 46
عشرين قرينة تدل علي أن مقصود النبي 6 من كلمة مولي ليس الا الاولي بالنفس تنفي ارادة غيره [1].

ثم أخذ يعد لذلك الشواهد و القرائن .

سائر الروايات الدالة علي فضائل علي (ع)

2 - رواية أحمد بن حنبل، عن النبي 6 قوله لابنته فاطمة (س) :

"أما ترضين أني زوجتك أقدم أمتي سلما و أكثرهم علما و أعظمهم حلما"[2].

و بالطبع، حين يكون علي (ع) أكثرهم علما يكون قوله للاخرين معتبر و حجة .

3 - و قال الرسول الاكرم 6 :

"يا علي ... أنت أولهم ايمانا بالله و أوفاهم بعهد الله و أقومهم بأمر الله و أقسمهم بالسوية و أعدلهم في الرعية و أبصرهم في القضية و أعظمهم عند الله يوم القيامة مزية"[3].

4 - قال الرسول الاكرم 6 :

[1] راجع : الغدير، ج 1، ص 370 .
[2] مسند أحمد بن حنبل، ج 5، ص 26 ; المعجم الكبير، ج 20، ص 230، ح 538 ; مجمع الزوائد، ج 9، ص 102 ; كنز العمال، ج 11، ص 605، ح 32924 .
[3] المناقب، للخوارزمي ، ص 110، ح 118 ; فرائد السمطين، ج 1، ص 223، ح 174 ; لسان الميزان، ج 2، ص 19 ; حلية الاولياء، ج 1، ص 65 و 66 .
اسم الکتاب : موعود الاديان المؤلف : منتظري، حسينعلي    الجزء : 1  صفحة : 46
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست