بواسطة القرائن ظهورات عرفية عقلائية و هي حجة رافعة للاحتمالات المخالفة ."[1]و بعبارة أخري : المكالمات و المخاطبات تقع للافهام، فلا محالة من يستعمل المجازات و الاستعارات ينصب قرينة لفظية
أو يعتمد علي قرائن حالية ينسبق بسببها اللفظ الي المعني المقصود و يرتفع بها الاجمال، فتدبر.
و قد طال البحث عن الاية الثالثة في المقام و مع ذلك لم نؤد حقه فنحيل ذلك الي وقت و مجال اخر.