responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجمع الفوائد المؤلف : منتظري، حسينعلي    الجزء : 1  صفحة : 388
تعجيز من يعلم أنه سيهم بالمعصية، و انما الثابت من النقل و العقل القاضي بوجوب اللطف وجوب ردع من هم بها و أشرف عليها".

قد مر[1] أن ارسال الانبياء و انزال الكتب السماوية و الاوامر الاولية و ما ورد في ايجاب الارشاد و التبليغ و الثواب و العقاب علي الاعمال كافية في تحقق اللطف منه تعالي - علي فرض وجوبه -، و لايحكم العقل بوجوب أزيد من ذلك عليه - تعالي -.[2]

[1] راجع ص 354، النكتة الرابعة .
[2] ألمكاسب المحرمة، ج 2، ص 358.
اسم الکتاب : مجمع الفوائد المؤلف : منتظري، حسينعلي    الجزء : 1  صفحة : 388
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست