responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : موسوعة توقيعات الإمام المهدي المؤلف : محمد تقي اكبر نجاد    الجزء : 1  صفحة : 435

مولاي حسبي فصاح بي أقبل إليّ فقلت في نفسي آتي مولاي و لم أغسل يدي فصاح بي يا عيسى و هل لما أكلت غمر فشممت يدي و إذا هي أعطر من المسك و الكافور فدنوت منه 7 فبدا لي نور غشي بصري و رهبت حتّى ظننت أنّ عقلي قد اختلط فقال لي يا عيسى ما كان لك أن تراني لو المكذّبون القائلون بأين هو و متى كان و أين ولد و من رآه و ما الّذي خرج إليكم منه و بأيّ شي‌ء نبّأكم و أيّ معجز أتاكم أما و اللّه لقد دفعوا أمير المؤمنين مع ما رووه و قدّموا عليه و كادوه و قتلوه و كذلك آبائي 7 و لم يصدّقوهم و نسبوهم إلى السّحر و خدمة الجنّ إلى ما تبيّن يا عيسى فخبّر أولياءنا ما رأيت و إيّاك أن تخبر عدوّنا فتسلبه فقلت يا مولاي ادع لي بالثّبات فقال لو لم يثبّتك اللّه ما رأيتني و امض بنجحك راشدا فخرجت أكثر حمد اللّه و شكرا. غ

اسم الکتاب : موسوعة توقيعات الإمام المهدي المؤلف : محمد تقي اكبر نجاد    الجزء : 1  صفحة : 435
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست