responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : موسوعة توقيعات الإمام المهدي المؤلف : محمد تقي اكبر نجاد    الجزء : 1  صفحة : 367

المعذرة إلى اللّه و إليك فو اللّه ما علمت كيف الخبر و لا إلى من أجي‌ء و أنا تائب إلى اللّه فما التفت إلى شي‌ء ممّا قلنا و ما انفتل عمّا كان فيه فهالنا ذلك و انصرفنا عنه و قد كان المعتضد ينتظرنا و قد تقدّم إلى الحجّاب إذا وافيناه أن ندخل عليه في أيّ وقت كان فوافيناه في بعض اللّيل فأدخلنا عليه فسألنا عن الخبر فحكينا له ما رأينا فقال و يحكم لقيكم أحد قبلي و جرى منكم إلى أحد سبب أو قول قلنا لا فقال أنا نفيّ من جدّي و حلف بأشدّ أيمان له أنّه رجل إن بلغه هذا الخبر ليضربنّ أعناقنا فما جسرنا أن نحدّث به إلاّ بعد موته.

اسم الکتاب : موسوعة توقيعات الإمام المهدي المؤلف : محمد تقي اكبر نجاد    الجزء : 1  صفحة : 367
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست