فانتفض نعثل، و قام من بين يدي رسول اللّه 6 و يقول: صلوات اللّه عليك يا سيد المرسلين و على أوصيائك الطاهرين، و الحمد للّه رب العالمين.
و في بعض الروايات زيادة في أواخر هذا الحديث مع شعر أنشده نعثل في مدح خير البشر و الأئمّة الإثني عشر عليهم صلوات اللّه الملك الأكبر؛ و إذا كان في الأجل تأخير فسوف اكتب في شرح هذا الحديث كتابا مستقلا إن شاء اللّه تعالى.