روايته تواطؤ الخاصة و العامة من طرق متلونة مختلفة و أسانيد متشعبة متكثرة. [1]
و كان تأليف هذا الكتاب في زمن تتلمذ و تعلم هذا الضعيف عند النحريرين عديمي النظير، أعني الشيخ بهاء الملة والدين محمّد العاملي، و الآية محمّد الداماد-عليهما الرحمة-فجرت بينهما مناظرة و بحث حول جواز التسمية و حرمتها في زمن الغيبة، و طالت مدة المباحثة بينهما، و لهذا ألف السيد المشار إليه الكتاب المذكور، فرحمة اللّه عليهما.