اسم الکتاب : سلامة القرآن من التحريف و تفنيد الإفتراءات المؤلف : الدكتور فتح الله المحمدي الجزء : 1 صفحة : 669
قال الله تعالى: (قل لو شاء الله ما تلوته عليكم ولا أدراكم به...) (يونس / 16) وفي الرواية بالرقم 380 بدل (لا أدراكم) "لا أدرأكم" و"لا أنذرتكم"[1].
من سورة هود:
قال الله تعالى: (ألا إنّهم يثنون صُدُورَهم) (هود / 5) وفي الرواية بالرقم 381، يَثْنَونِي بدل (يثنون)[2].
قال الله تعالى: (أفمن كان على بيّنة من ربّه ويتلوه شاهد منه ومن قبله كتاب موسى إماماً ورحمة...) (هود / 17) وفي الروايات من الرقم 383 إلى 388 (6 أحاديث) قدمت إماماً ورحمة وجعلتها بعد (ويتلوه شاهد منه)[3].
قال الله تعالى: (... ونادى نوح ابنَهُ وكان في معزل...) وفي الروايات من الرقم 389 إلى 396 (8 أحاديث) ابنهَ، أي ابنها يعني ابن امرأته[4].
من سورة يوسف:
قال الله تعالى: (... وقالت هَيْتَ لك...) (يوسف / 23) وفي الروايتين بالرقم 406 و407، "هيئت" بدل: (هيتَ لك)[5].
1 ـ معجم القراءات القرآنية: ج 3، ص 64 عن البحر المحيط، تفسير الطبري، الكشاف وغيرهم وهي (ولا أنذرتكم) قراءة ابن عباس، عبد الله بن مسعود، الأعمش، شهر بن حوشب وفي قراءة الحسن "لا أدرأكم".
2 ـ نفس المصدر: ج 3، ص 101 عن إملاء ما منَّ به الرحمن للعكبري، والبحر المحيط والكشاف وهي قراءة جمع من الصحابة كابن عباس والتابعين كمجاهد، زيد بن علىّ، محمد بن علىّ وغيرهم.
3 ـ وبمعناه في شواهد التنزيل للحسكاني: ج 1، ص 359 ـ 369.
4 ـ معجم القراءات القرآنية: ج 3، ص 112 عن الاعراب للنحاس، البحر المحيط، تفسير القرطبي والزمخشري وغيرهم وهي قراءة علىّ بن أبي طالب وعلىّ بن الحسين، وأبي جعفر محمّد بن علىّ : وغيرهم.
5 ـ معجم القراءات القرآنية: ج 3، ص 159 عن تفسير الطبري، القرطبي، الزمخشري وغيرهم عن كثير من الصحابة والتابعين.
اسم الکتاب : سلامة القرآن من التحريف و تفنيد الإفتراءات المؤلف : الدكتور فتح الله المحمدي الجزء : 1 صفحة : 669