قال النراقي: «الالتواء من اللي و هو سوء الأداء و المطل.» [2]
قال السيد جواد العاملي: «و في نقل آخر: و حبسه، بدل عقوبته، و لا تفاوت اذ العقوبة بعض انواعها الحبس.» [3]
5- مسند زيد: «حدثني زيد بن علي، عن أبيه، عن جده، عن علي- رضي اللّه عنهم- أنه كان يحبس في النفقة، و الدين، و في القصاص، و في الحدود، و في جميع الحقوق ..» [4]
6- اقضية رسول الله: «أتيت النبي ص بغريم لي، فقال لي: الزمه ثم قال: يا أخا بني تميم ما تريد أن تفعل بأسيرك؟» اقضية رسول الله ص 11.
7- ابن أبي شيبة: «حدثنا أبو بكر، قال حدثنا جرير، عن طلق بن معاوية، قال:
كان لي على رجل ثلاثمائة درهم فخاصمته الى شريح، فقال الرجل: انهم وعدوني أن يحسنوا إليّ فقال شريح: إِنَّ اللّٰهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمٰانٰاتِ إِلىٰ أَهْلِهٰا[5] و أمر بحبسه.
و ما طلبت اليه أن يحبسه حتى صالحني على مائة و خمسين درهما.» [6]
8- و فيه: «حدثنا ابو بكر، قال: حدثنا وكيع، عن علي بن صالح، عن عبد الأعلى، قال: شهدت شريحا حبس رستم الضرير في دين قال وكيع: ما أدركنا أحدا من قضاتنا، ابن أبي ليلى و غيره الّا و هو يحبس في الدين.» [7]
9- و فيه: «حدثنا ابو بكر، قال: حدثنا وكيع عن أبي هلال، عن ابن سيرين عن شريح أنه كان يحبس في الدين.» [8]
10- و فيه: «حدثنا ابو بكر، قال: حدثنا وكيع، عن مالك بن مقول، عن سرية