«من أدرك قائم أهل بيتي من ذي عاهة برىء ، ومن ذي ضعف قوي» [١].
ويتجلّى أهنأ العيش ، وأعدل الحياة ، تحت القيادة الحكيمة العليمة الجامعة لمولانا صاحب الزمان 7 التي هي مشرفة على جميع نقاط الكون والمكان.
ففي الحديث قال أبو عبد الله 7 : «إنّه إذا تناهت الاُمور إلى صاحب هذا الأمر رفع الله تبارك وتعالى له كلّ منخفض من الأرض ، وخفّض له كلّ مرتفع حتّى تكون الدنيا عنده بمنزلة راحته ، فأيّكم لو كانت في راحته شعرة لم يبصرها» [٢].