الحكومة المحقّة [١] ، ويأتي ذكرها في فقرة «مرتقب لدولتكم».
فخلافة الله تعالى الثابتة بنصّه وتنصيصه ، في أرضه وبريّته ، التي هي الخلافة الشرعية ، إنّما ثبتت بعد الأنبياء لنبي الإسلام وآله الأوصياء ، وتدوم إلى يوم القيامة واللقاء ، لبقاء دينه واستمرار شريعته.
خلافة إلهيّة ثابتة من الله تعالى الذي هو الجاعل في الأرض خليفة ، كما تلاحظ تفصيله في أحاديثنا الشريفة [٢].