التخيير في الكفارات تخيير [٣]
شهوة. وتخيير الإمام
بين الفداء والاسترقاق والمنّ في الأسير ، وبين القتل والصلب والقطع مخالفا ،
تخيير أصلح للمسلمين. وكذا في التعزيرات. والأقرب أن تخيير شهر المحبوس من هذا
القبيل. وكذا تخيير المرأة للستة أو السبعة إذا كانت متحيرة ، مع أن ظاهر الأخبار
أنه بحسب الشهوة [٤]. وكذا تخيير المكلّف [٥] في الحقاق وبنات اللبون ، في موضع إمكان الإخراج.