ويروي عنه أنّه قال : لن تزالوا أصحّاء ما نزعتم ونزوتم. يعني نزعتم بالقسيّ ونزوتم على ظهور الخيل [٣].
وقال أسلم مولاه : رأيت عمر يمسك بأذن نفسه ثم يمسك بأذن فرسه فينزو عليه[٤].
ـ عثمان وله ذكر في شعر النابغة الذبياني ـ الإصابة ٥ : ٥٥ برقم : ٦١٤٦ وخزانة الأدب ١ : ٧٣ ، ٧٤ وقد أعطاه الرسول مئة من الابل انظر الخبر في السيرة النبوية ٢ : ٩٣٠.
[١] في فيض القدير ٥ : ٢٥٩٤ برقم ٣١٥٢ بعثت بين يدي الساعة بالسيف حتى يعبد الله تعالى وحده لا شريك له. وجعل رزقي تحت ظل رمحي ، وجعل الذل والصغار على من خالف أمري ومن تشبه بقوم فهو منهم. عن ابن عمر قال محققه وهو في المسند ٢ : ٥٠ وأبو يعلى في مسنده ٤ : ٥٢٨ كنز. وأبو نعيم في تاريخ أصبهان ٢٩ والديلمي في الفردوس ٢ : ١٩٢١ والبيهقي في شعب الإيمان ٢ : ١١٩٩ وأخرجه الطبراني في الكبير ٥ : ٢٦٧ عن ابن عمر وصححه الألباني في صحيح الجامع ١ : ٢٨٣١. وعين الأدب : ٢٩٨.
[٢] خبر نزو عمر على الخيل في عيون الأخبار ١ : ١٣٣ وفي شرح السير الكبير ١ : ١١٣ وذكر عن عمر رضياللهعنه أنه قال : علموا أولادكم السباحة والفروسية ومروهم بالاحتفاء بين الأغراض. وفي العقد ١ : ١٩٠ ائتزروا وارتدوا وانتعلوا واحتفوا وارموا الأغراض وألقوا الرّكب ، وانزوا على الخيل نزوا ، وعليكم بالمعدّية أو قال : بالعربية ودعوا التنعم وزيّ العجم.
وانظر عيون الأخبار ١ : ١٣٢. وعين الأدب : ٢٩٨.
[٣] العقد الفريد ١ : ٩٠ وفيه : لن تخور قواكم ما نزوتم ونزعتم يعني : نزوتم على ظهور الخيل ونزعتم بالقسي. وانظر عيون الأخبار ١ : ١٣٢. وعين الأدب : ٢٩٨.
[٤] الخبر في عيون الأخبار ١ : ١٣٣ وفيه : كان عمر بن الخطاب يأخذ بيده اليمنى أذنه (أي أذن فرسه) اليمنى وبيده اليسرى أذن فرسه اليسرى ثم يجمع جراميزه ويثب فكأنما خلق على ظهر فرسه. وانظر عين الأدب : ٢٩٩.