responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأمصار ذوات الآثار المؤلف : شمس الدين محمّد بن أحمد بن عثمان الذّهبي    الجزء : 1  صفحة : 236

«وعملا متقبلا ، ورزقا حلالا واسعا طيبا ، وحسن الخاتمة لنا ، ولجميع المسلمين أجمعين [١] ، آمين ، وصلى الله وسلم على سيدنا [٢] محمد الأمين ، وآله وصحبه أجمعين» [٣].

انتهى الكتاب


وأما حديث أبي هريرة ، فهو في كتاب العلم أيضا ، باب ٥ بلفظ :

«يتقارب الزمان ، ويقبض العلم ...». ولفظ : «يتقارب الزمان ، وينقص العلم ...». ولم يذكر فيهما الجهل.

وأما حديث ابن مسعود ، وأبي موسى الأشعري فهو في نفس الكتاب والباب ، بلفظ : «إن بين يدي الساعة أياما ، يرفع فيها العلم ، وينزل فيها الجهل ...».

وأخرجه أيضا أحمد في مسنده ٢ / ٤٢٨ عن أبي هريرة ، بلفظ : «لا تقوم الساعة حتى يقبض العلم ، ويظهر الجهل ...».

[١] كذا في المخطوط.

[٢] أدخلت الحروف الثلاث الأول من هذه الكلمة ، في (على) ، كما في المخطوط.

[٣] ما بين الشّولتين المزدوجتين هو من المخطوط فقط.

اسم الکتاب : الأمصار ذوات الآثار المؤلف : شمس الدين محمّد بن أحمد بن عثمان الذّهبي    الجزء : 1  صفحة : 236
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست