وصدره. قالوا : فكان آخر عهدنا بها أن وضعها على صدره ، ثم وضع عليها أكفانه [١].
[١] زاد بعدها في فضائل البيت المقدس للواسطي ص ٩٣ :
قال الوليد بن مسلم : قلت لأبي النجم : هل وصفوها لك؟ قال : نعم. شبهوها بورق الدراقن بمنزلة الكف محددة الرأس.