ثم يقرّ بذنوبه،
ويطلب المغفرة من الله تعالى، وسيستجاب له ان شاء الله، ثم يقول: «اَللَّهُمَّ مِنْ قِبَلِكَ الرَّوْحُ وَالْفَرَجُ وَالْعافِيَةُ،
اَللَّهُمَّ إنَّ عَمَلِي ضَعِيفٌ فَضاعِفْهُ لِي وَاغْفِرْ لِي مَااطَّلَعْتَ
عَلَيْهِ مِنِّي وَ خَفِىَ عَلى خَلْقِكَ، أسْتَجِيرُ بِاللهِ مِنَ النَّارِ»([1]).
ويدعو بما شاء، ويستلم
الركن اليماني، وإذا بلغ الحجر الأسود، وأنهى طوافه فيقول: «اَللَّهُمَّ قَنِّعْنِي بِما رَزَقْتَنِيْ وَ بارِكْ لِي فِيْما
آتَيْتَنِي»([2]).
ويستحب للطائف استلام
أركان البيت في كل شوط، ويستلم الحجر الأسود، وأن يقول عند استلام الحجر: «اَمانَتِي أدَّيْتُها وَ مِيثاقِي تَعاهَدْتُهُ لِتَشْهَدَ لِي
بِالْمُوافاةِ».
مكروهات الطواف
1 ـ التكلم بغير ذكر
الله، والغفلة عنه.
2 ـ الضحك، والمشي
بكبرياء، وفرقعة الأصابع، والتثاؤب وكل مايكره في الصلاة.