ومنهم: من اعتبره بكلّ من الأمرين، وبه
قال الصدوق في الفقيه[1]،
والشيخ في جملة من كتبه[2].
وبه قال ابن حمزة[3]، وابن زهرة[4]، وابن إدريس[5]، والفاضلان[6]، والشهيدان[7]،
وعامّة المتأخّرين[8].
وهو بالوزن: ألف ومائتا رطل بالعراقي،
عبارة عن مائة وستّ وثلاثون مَنّاً ونصف مَنّ، وهو ستمائة مثقال
صيرفي.
وبالمساحة: ما بلغ كلّ من أبعاده الثلاثة
ثلاثة أشبار ونصف.
وبه قال الصدوق في الهداية[9]،
والشيخ في النهاية[10]، والمبسوط[11]، والجمل[12]، والاقتصاد[13]،
وابن البرّاج[14] ـعلى ما في المختلف[15]، والمهذّب البارع[16]ـ، والسيّد