وَ فِي الْجُمُعَاتِ تَزْوِيجٌ وَ عُرْسٌ
وَ لَذَّاتُ الرِّجَالِ مَعَ النِّسَاءِ
وَ هَذَا الْعِلْمُ لَا يَعْلَمْهُ إِلَّا
نَبِيٌّ أَوْ وَصِيُّ الْأَنْبِيَاءِ
دعاء و مناجات با قاضى الحاجات
-
لَبَّيْكَ لَبَّيْكَ أَنْتَ مَوْلَاهُ
فَارْحَمْ عُبَيْداً إِلَيْكَ مَلْجَاهُ
يَا ذَا الْمَعَالِي عَلَيْكَ مُعْتَمَدِي
طُوبَى لِمَنْ كُنْتَ أَنْتَ مَوْلَاهُ
طُوبَى لِمَنْ كَانَ نَادِماً أَرِقاً
يَشْكُو إِلَى ذِي الْجَلَالِ بَلْوَاهُ
وَ مَا بِهِ عِلَّةٌ وَ لَا سَقَمٌ
أَكْثَرُ مِنْ حُبِّهِ لِمَوْلَاهُ
إِذَا خَلَا فِي الظَّلَامِ مُبْتَهِلًا
أَجَابَهُ اللَّهُ ثُمَّ لَبَّاهُ
سَأَلْتَ عَبْدِي وَ أَنْتَ فِي كَنَفِي
وَ كُلُّ مَا قُلْتَ قَدْ سَمِعْنَاهُ
صَوْتُكَ تَشْتَاقُهُ مَلَائِكَتِي
فَذَنْبُكَ الْآنَ قَدْ غَفَرْنَاهُ
فِي جَنَّةِ الْخُلْدِ مَا تَمَنَّاهُ
طُوبَاهُ طُوبَاهُ ثُمَّ طُوبَاهُ
سَلْنِي بِلَا حِشْمَةٍ وَ لَا رَهَبٍ
وَ لَا تَخَفْ إِنَّنِي أَنَا اللَّهُ
مرثيه حضرت خاتم ص
أَ مِنْ بَعْدِ تَكْفِينِ النَّبِيِّ وَ دَفْنِهِ
بِأَثْوَابِهِ آسَى عَلَى هَالِكٍ ثَوَى
رُزِئْنَا رَسُولَ اللَّهِ فِينَا فَلَنْ نَرَى
بِذَاكَ عَدِيلًا مَا حَيِينَا مِنَ الرَّدَى
وَ كَانَ لَنَا كَالْحِصْنِ مِنْ دُونِ أَهْلِهِ
لَهُ مَعْقِلٌ حِرْزٌ حَرِيزٌ مِنَ الْعِدَى