responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : سرّ سلوک (ترجمه و شرح رسالة الولاية میرزا احمد آشتیانی) المؤلف : رودگر، محمد جواد    الجزء : 1  صفحة : 415

كادح الى ربه كدحا ليلاقيه فهو بعد فى طريق هذا العلم لن يتم له حتى يلاقى ربه، قال تعالى: يا أَيُّهَا الْإِنْسانُ إِنَّكَ كادِحٌ إِلى‌ رَبِّكَ كَدْحاً فَمُلاقِيهِ‌ الانشقاق- 6، و فى معناه آيات كثيرة اخرى تدل على أنه تعالى إليه المرجع و المصير و المنتهى و اليه يرجعون و اليه يقلبون».

فهذا هو العلم الضرورى الخاص الذى أثبته اللّه تعالى لنفسه و سمّاه رؤية و لقاء ... [1]

آيات لقاء اللّه:

استاد حسن‌زاده آملى در رساله لقاء اللّه به 28 آيه از قرآن استشهاد كرده‌اند [2] كه آقاى حسن مصطفوى نيز با تقسيم معتقدان به لقاء اللّه و منكران به لقاء اللّه و آيات قرب و آيات مربوط به رزق اولياء الهى نيز به بسيارى از آنها استناد نموده‌اند ولى مرحوم علامه طباطبائى در مواضع مختلف تفسير الميزان نيز به آيات لقاء و رؤيت الهى و تفاسير آنها اشاراتى نموده‌اند [3] كه ما در اينجا برخى از آيات «لقاء اللّه» را مى‌آوريم:

1. فَمَنْ كانَ يَرْجُوا لِقاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صالِحاً وَ لا يُشْرِكْ بِعِبادَةِ رَبِّهِ أَحَداً. [4]

2. ثُمَّ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ تَماماً عَلَى الَّذِي أَحْسَنَ وَ تَفْصِيلًا لِكُلِّ شَيْ‌ءٍ وَ هُدىً وَ رَحْمَةً لَعَلَّهُمْ بِلِقاءِ رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَ‌ [5]

3. قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِلِقاءِ اللَّهِ حَتَّى إِذا جاءَتْهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً قالُوا يا حَسْرَتَنا عَلى‌ ما فَرَّطْنا فِيها وَ هُمْ يَحْمِلُونَ أَوْزارَهُمْ عَلى‌ ظُهُورِهِمْ أَلا ساءَ ما يَزِرُونَ‌ [6]


[1]. تفسير الميزان، ج 8، ص 241- 240، معرب.

[2]. رسالة لقاء اللّه، ص 17 تا 22 با ترجمه حجة الاسلام احمدى.

[3]. تفسير الميزان، ج 10، ص 11 تا ... ج 16، ص 105 تا ... ج 8، ص 248 تا 274 و ج 7، ص 307 تا ...

[4]. سوره كهف- 110.

[5]. سوره انعام- 154.

[6]. سوره انعام- 31.

اسم الکتاب : سرّ سلوک (ترجمه و شرح رسالة الولاية میرزا احمد آشتیانی) المؤلف : رودگر، محمد جواد    الجزء : 1  صفحة : 415
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست