responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : روح مجرد (يادنامه موحد عظيم و عارف كبير حاج سيد هاشم موسوى حداد) المؤلف : حسينى طهرانى، سید محمد حسين    الجزء : 1  صفحة : 242

داد.»

اين روايت شريفه را با مختصر اختلافى در لفظ و با تتمّه‌اى، مرحوم كُلَينىّ در «اصول كافى» با يك سند ديگر از أبو الحكم ارمنىّ، و أبو الحكم ارمنىّ با دو سند (همان سند «عيون» و سندى ديگر) از يزيد بن سَليط روايت كرده است [1] و شايان مراجعه است؛ و در «إثبات الهُداة» به سه روايت جدا، از حضرت صادق و از حضرت موسى بن جعفر عليهما السّلام تقطيع نموده و در دو باب اختصار آنرا ذكر كرده است. [2]

جلالت شأن يزيد بن سليط در كتب رجالى‌

و در رجال اردبيلى، ج 2، ص 343 گفته است كه: يَزيدُ بْنُ سَليطٍ الزَّيْدىُّ، مِن أصحابِ الكاظِمِ عَلَيهِ السّلامُ (صه. جخ) حَديثُهُ طَويلٌ (كش. صه) عَدَّهُ المُفيدُ فى إرشادِهِ مِن خآصّةِ أبى الحَسَنِ مُوسى عَلَيهِالسّلامُ وَ ثِقاتِهِ وَ مِن أهلِ الْوَرَعِ وَ العِلْمِ وَ الفِقْهِ مِن شيعَتِهِ «مح».

و در رساله «توضيح الاشتباه و الإشكال» تأليف شيخ محمّد على سارَوى در ص 303، تحت عدد 1485 فرموده است: يزيدُ بن سَليط- بفتح السّين- الزّيدىّ، مِن أصحاب الكاظم 7.

و در «تنقيح المقال» ج 3، ص 326 فرمايد: شيخ در رجالش و كشّى او را از اصحاب حضرت كاظم 7 شمرده‌اند و شيخ گويد: از خواصّ اصحاب حضرت كاظم 7 و از ثِقات آنحضرت و از اهل علم و ورع و فقه و رواة از شيعيان آنحضرت بوده است، و نصّ راجع به امامت حضرت رضا

______________________________ [1] «اصول كافى» ج 1، كتاب الحجّة، باب الإشارة و النّصّ علَى أبى الحسن الرّضا 7، ص 313، حديث‌

[2] «41 إثبات الهُداة» ج 5، الباب الثّانى و العشرون فى النُّصوص علَى إمامةِ أبى الحسن موسى بن جعفر 7، ص 474، تحت عنوان عدد 18، و ج 6، الباب الرّابع و العشرون فى النُّصوص علَى إمامةِ أبى الحسن الرِّضا 7، ص 6 و 7، تحت عنوان عدد 11 و 12

اسم الکتاب : روح مجرد (يادنامه موحد عظيم و عارف كبير حاج سيد هاشم موسوى حداد) المؤلف : حسينى طهرانى، سید محمد حسين    الجزء : 1  صفحة : 242
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست