responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : روح مجرد (يادنامه موحد عظيم و عارف كبير حاج سيد هاشم موسوى حداد) المؤلف : حسينى طهرانى، سید محمد حسين    الجزء : 1  صفحة : 202

وَ لا أظُنُّكَ تَرْتابُ بَعْدَ التَّأَمُّلِ الصّادِقِ فى الاخْبارِ الثَّلاثَةِ فى أنَّ الاظْهَرَ ما ذَكَرْنا.

و همانطور كه اهل تحقيق بدين استدلال مى‌نگرند، مشاهده مى‌نمايند كه مجلسىّ (ره) در اينجا بحث بليغى نموده و حقّ مطلب را كما هوَ حقّه ادا كرده است. جَزاه الله خيرًا.

و ما مطالب او را از جلد مزار «بحار» [1] آورديم. و در «سفينة البحار» [2] نيز اشاره به اين مطالب دارد.

كلام محدّث نورى (ره) در باب جواز طواف بر قبور ائمّه عليهم السّلام‌

مرحوم محدّث نورى حاج ميرزا حسين أعلى اللهُ مقامَه در «مستدرك الوسائل» [3] در كتاب المزار ايضاً حقّ مطلب را ادا نموده است:

اوّلًا: عنوان باب را جواز طواف به قبور قرار داده است، بخلاف صاحب «وسائل» كه عنوان را بابُ عدَمِ جوازِ الطّوافِ بالقبور قرار داده است.

و ثانياً: همانطور كه ذكر شد، رأساً طوف را به معنى غائط و حَدَث گرفته است. و ما در اينجا براى مزيد اطّلاع، عين عبارت او را مى‌آوريم تا از فوائدش محروم نباشيم:

72 بابُ جَوازِ الطَّوافِ بِالْقُبورِ:

1- عَلِىُّ بْنُ إبْرَاهِيمَ فِى تَفْسِيرِهِ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِى عُمَيْرٍ عَنْ عُثْمَانَ ابْنِ عِيسَى وَ حَمَّادِ بْنِ عُثْمَانَ‌

عَنْ أَبِى عَبْدِ اللَهِ عَلَيْهِ السَّلَامُ فِى حَدِيثٍ طَوِيلٍ فِى قِصَّةِ فَدَكٍ قَالَ فِى ءَاخِرِهِ: وَ دَخَلَتْ فَاطِمَةُ عَلَيْهَا السَّلَامُ الْمَسْجِدَ وَ طَافَتْ بِقَبْرِ أَبِيهَا وَ هِىَ تَبْكِى وَ تَقُولُ: إنَّا فَقَدْنَاكَ فَقْدَ الارْضِ‌

______________________________ [1]. «بحار الانوار» ج 22، از طبع كمپانى ص 9، و ج 100، از طبع حيدرى باب سوّم از كتاب المزار، حديث 6- 3، ص 126 تا ص‌

[2] «821 سفينة البحار و مدينة الحكم و الأثار» طبع سنگى، ج 2، در مادّه طَوَفَ، ص‌

[3] 99 جلد 2، ص 226 و 227

اسم الکتاب : روح مجرد (يادنامه موحد عظيم و عارف كبير حاج سيد هاشم موسوى حداد) المؤلف : حسينى طهرانى، سید محمد حسين    الجزء : 1  صفحة : 202
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست