responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عرفان اسلامى تفسير مصباح الشريعه و مفتاح الحقيقه المؤلف : انصاريان، حسين    الجزء : 1  صفحة : 194

[إن الله جامع المنافقين و الكافرين في جهنم جميعا][1].

يقينا خدا همه منافقان و كافران را در دوزخ گرد خواهد آورد.

[إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار و لن تجد لهم نصيرا][2].

بى‌ترديد منافقان در پايين‌ترين طبقه از آتش‌اند، و هرگز براى آنان ياورى نخواهى يافت.

كيفر شرك و مشرك‌

[ليعذب الله المنافقين و المنافقات و المشركين و المشركات و يتوب الله على المؤمنين و المؤمنات و كان الله غفورا رحيما][3].

تا نهايتا خدا مردان و زنان منافق، و مردان و زنان مشرك را [به سبب خيانت در امانت‌] عذاب كند و توبه مردان و زنان مؤمن را [به علت لغزش در امانت‌] بپذيرد و خدا همواره بسيار آمرزنده و مهربان است.

[إن الذين كفروا من أهل الكتاب و المشركين في نار جهنم خالدين فيها أولئك هم شر البرية][4].

به يقين كافران از اهل كتاب و مشركان در آتش دوزخ‌اند و در آن جاودانه‌اند؛ اينانند كه بدترين مخلوقات‌اند.

[و يعذب المنافقين و المنافقات و المشركين و المشركات الظانين بالله ظن‌


[1] -نساء( 4): 140.

[2] -نساء( 4): 145.

[3] -احزاب( 33): 73.

[4] -بينه( 98): 6.

اسم الکتاب : عرفان اسلامى تفسير مصباح الشريعه و مفتاح الحقيقه المؤلف : انصاريان، حسين    الجزء : 1  صفحة : 194
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست