عذرا.
قال بعضهم:
نروح و نغدوا بحاجاتنا
و حاجة من عاش لا تنقضي
تموت مع المرء حاجاته
و يبقى له حاجة ما بقي
و قال آخر:
لا فراغا الا عن الاشتغال
و المنى لا تنال بالامال
بعدت شقّة المهامه[1] ان تقطع
الا بالشد و الترحال
و أبى الفضل ان ينال بغير
الجد فلتنله عقول الرجال
[1] المهامه: الصحارى.