أحدهما: علم ما لا يسع أحدا جهله.
و ثانيهما: جملة العلم، اذا لم يقم بطلبه من فيه كفاية.
و عنه 7: من يرد اللّه به خيرا يفقهه في الدين.
و عنه 7: خيار أمتي علماؤها، و خيار علمائها فقهاؤها.
و عنه 7 أنه قال: علي بخلفائي. قيل: و من خلفاؤك؟ قال: الذين يحيون سنتي و يعلمونها عباد اللّه.
و عنه 7: ما عبد اللّه بشيء أفضل من فقه في الدين و لفقيه واحد أشد على الشيطان من ألف عابد.
و لكل شيء عماد و عماد هذا الدين الفقه.