responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : العروة الوثقى في تفسير سورة الحمد للشيخ البهائي و الرحلة للشيخ حسين (والد الشيخ البهائي) المؤلف : الشیخ البهایي؛ العاملي، الشيخ حسين بن عبد الصمد (والد الشيخ البهائي)    الجزء : 1  صفحة : 24

الفصل السابع: في أصول العقائد

1. إثبات وجود القائم (عجّل الله تعالى فرجه الشريف).

2. الاعتقادات- الاعتقادية.

3. وجوب شكر النعم.

4. ترجمة ما ألّفه الإمام الرضا 7 إلى المأمون.

5. أجوبة أسئلة السيد زين الدين- المسائل المدنيّات‌[1].

الفصل الثامن: في الحكمة و الفلسفة

1. وحدة الوجود.

2. إنكار الجوهر الفرد.

3. الوجود الذهني‌[2].

الفصل التاسع: في الرياضيات (الحساب، الهندسة، الهيئة و غيرها)

1. الحساب.

2. الاسطرلاب.


[1]. أجوبة أسئلة السيد زين الدين علي بن الحسن بن شدقم الحسيني المدني، أجاب الشيخ ; عن ستّ مسائل ترتبط بالقرآن الكريم، أفضليّة الإمام المعصوم، عصمة النبيّ و الإمام، خروج المهدي 7 و عيسى 7.

[2]. و في نسبته إلى الشيخ ; إشكال؛ و لذا قيل:

أمّا النحل الذي يصل إلى حدّ الافتراء، فهو تحميل الشيخ وزر رسالة تعرف ب« رسالة في وحدة الوجود». و هي رسالة كبيرة، أو كتاب صغير قصد مؤلّفها تقديم فكرة وحدة الوجود بشكل مقبول، في أوساط أهل الشريعة و الحديث، و طبعت في مصر منسوبة إليه، ثمّ نسبت إليه في عامة الفهارس ....

و قد أتيح لي أنّ أزور مكتبة عارف أفندي في استانبول، حيث اطّلعت على النسخة الخطيّة التي أخذ عنها الناشر، فوجدت أنّ اسم المؤلّف الحقيقي هو محيي الدين بهاء الدين المتوفّى سنة 953 ه. مثبتا بشكل واضح جلي، لا لبس فيه و لا إبهام. و الظاهر أنّ الناشر- للتشابه بين اللقبين- وجد الفرصة سانحة لضربة تجارية مجّانية؛ إذ يزين نشرته باسم رجل في شهرة العاملي، بدلا عن تركي مغمور لا يعرفه أحد. نقلا من مقالة الشيخ جعفر المهاجر، المذكورة في الثقافة الإسلاميّة، العدد الخامس، ص 137.

اسم الکتاب : العروة الوثقى في تفسير سورة الحمد للشيخ البهائي و الرحلة للشيخ حسين (والد الشيخ البهائي) المؤلف : الشیخ البهایي؛ العاملي، الشيخ حسين بن عبد الصمد (والد الشيخ البهائي)    الجزء : 1  صفحة : 24
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست