179- مضمون همين روايت با سند ديگرى نيز نقل شده است.
180- عن جعفر بن محمد في
قوله: (و اعتصموا بحبل اللّه جميعا و لا تفرقوا) قال: نحن حبل اللّه.
جعفر بن محمد درباره
آيه: «و اعتصموا بحبل اللّه جميعا و لا تفرقوا» گفت: ما حبل اللّه هستيم.
181- عن ابن عمر قال:
قال رسول اللّه 6 و سلم قال لي جبرئيل قال اللّه تعالى: ولاية
عليّ بن ابى طالب حصني فمن دخل حصني أمن من عذابي.
ابن عمر گفت: پيامبر 6
فرمود: جبرئيل به من گفت: خداوند مىفرمايد:
ولايت علىّ بن ابى طالب
7 حصار من است پس هر كس داخل در حصار من شود از عذاب من ايمن خواهد بود.
23 و نيز در اين سوره
نازل شده است: الَّذِينَ اسْتَجابُوا لِلَّهِ وَ الرَّسُولِ مِنْ بَعْدِ ما
أَصابَهُمُ الْقَرْحُ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا مِنْهُمْ وَ اتَّقَوْا أَجْرٌ
عَظِيمٌ
كسانى كه پس از آنكه
جراحاتى به آنان رسيد، خدا و پيامبر را استجابت كردند، براى نيكوكاران از آنها پاداشى
بزرگ است.
(سوره آل عمران آيه 172)
182- عن أبي رافع: إنّ رسول اللّه 6 و سلم بعث عليا في أناس
من الخزرج حين انصرف المشركون من أحد، فجعل لا ينزل المشركون منزلا إلّا نزله علي
7 فأنزل اللّه في ذلك (الذين استجابوا اللّه و الرسول من بعد ما أصابهم
القرح- يعني الجراحات (الذين قال لهم الناس) هو نعيم بن مسعود الأشجعي (إنّ