ولأطعم في عرسك أربعة آلاف عام يوم منها كعمر الدنيا ولآمرن منادياً ينادي: أين الزهاد في الدنيا احضروا عرس الزاهد عيسى بن مريم (ع))[1].
سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد وآله الطاهرين.
[1] - قصص الأنبياء للجزائري: ص 418، والتحصين لابن فهد: ص 28 القطب الثالث في فوائدهم.