responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : احاديث و قصص مثنوى المؤلف : فروزانفر، بديع الزمان    الجزء : 1  صفحة : 603

نگاه داشته و به ملك و پادشاهى رسانيدم تا بر من برون آمد و نعمت مرا به كفران مقابله كرد و عَلَم خويشتن بينى برافراخت. لاجرم از آتش عذاب آب او ببردم. تا عاقلان را معلوم گردد كه ما كافران را مهلت دهيم اما مهمل نگذاريم.

[ص 226 به بعد قصص مثنوى‌]

[دين بياموزيد از پير زنان‌]

1079-

«هم در آخُر هم در آخر عجز ديد

مُرده شد دين عجايز را گزيد

اشاره بدين حديث است:

عَلَيْكُمْ بدين الْعَجَائز[1].

احياء العلوم، ج 3، ص 57 و مؤلف اللؤلؤ المرصوع (ص 51) آن را موضوع شمرده است.

رجوع كنيد به: اتحاف السادة المتقين، ج 7، ص 376 كه در باره اين حديث بحثى مفيد كرده و شواهدى بر صحت آن آورده است.

[ص 225 احاديث مثنوى‌]

[شد زليخا از پس پيرى جوان‌]

1080-

«چون زليخا يوسفش بر وى بتافت‌

از عجوزى در جوانى راه يافت‌

اشاره است به قصه ذيل:

فَتَحَيَّرَ يُوسُفُ منْ ضَعْفهَا وَ عَجْزهَا وَ كبَر سنِّهَا (اىْ زُلَيْخَا) لأَنَّهُ كَانَ لَا يَعْلَمُ ها حَيَّةٌ امْ ميتَةٌ فَقَالَ لَهُ جَبْرَئيلُ إنَّ اللَّهَ تَعَالَى يَقُولُ اقْض حَاجَتَهَا فَقَالَ لَهَا مَا حَاجَتُكَ قَالَتْ انِّى اريدُ أَنْ اكُونَ لَكَ زَوْجَةٌ وَ انْتَ لى زَوْجَاً (وَ انْ تَكُونَ لى- ظ) قَالَ مَا اصْنَعُ بكَ فَانَّكَ عَجُوزَة (كذا) فَقيرَةٌ عَمْيَاءُ كَافرَةٌ فَنَزَلَ جَبْرَئيلُ عَلَيْه السَّلَامُ فَقَالَ يَا يُوسُفُ انَّ اللَّهَ تَعَالَى يَقُولُ انْ كَانَتْ عَجُوزَةً (كَذَا) فَانَا اجْعَلُهَا صَبيَّةً وَ انْ كَانَتْ فَقيرَةً فَانَا اجْعَلُهَا غَنيَّةً وَ انْ كَانَتْ عَمْياءَ فَانَا


[1] -( پيامبر- ص- فرمود:) دين را از پير زنان فرا گيريد.( اشاره است به دوك ريسى پير زنى و اشاره كردنش در محضر رسول خدا- ص- به اين كه هر حركتى محرك مى‌خواهد.)

اسم الکتاب : احاديث و قصص مثنوى المؤلف : فروزانفر، بديع الزمان    الجزء : 1  صفحة : 603
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست